الصفحه ٤٦٤ : بعضها بالنسبة إلى بعض لا غير ذلك ، وليس بينها وبعضها وبين النار ربط
في حال من الأحوال ، ولا نسبة ولا
الصفحه ٤٦٧ :
ويحتمل أن يكون
من الكفاءة في النكاح ، فتكون هذه الجملة تقريرا لما تدلّ عليه السابقة من أنّه
تعالى
الصفحه ٤٨٣ :
(يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ)............................... ٢٠٧
الصفحه ١١ :
[المقدّمة]
أمّا المقدّمة
ففي نبذ من فضائل القرآن.
روي في الكافي
عن أبي عبد الله عليه السلام
الصفحه ١٦ : الله
عليه وآله وسلّم : لا يردّ دعاء في أوّله (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) فإنّ أمّتي يأتون يوم
الصفحه ٤٥ : ، إلّا أن يقال إنّ ما يصدف
المؤمن في الدنيا من النعم المتواترة هو بالرحمة الرحمانيّة ، وإلّا يلزم تخصيص
الصفحه ٤٩ :
ما في الجزء الآخر ، وجعل بمنزلة الكلمة الواحدة.
وبالجملة ؛
وعلى كلّ التقادير الأظهر أنّ «اللام
الصفحه ٥٩ :
الفصل الثالث
في تفسير قوله تعالى (رَبِّ الْعالَمِينَ * الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
وفيه مراصد
الصفحه ٦٥ :
لمآربه ، وصنوف الحيوان مصروفة في مصالحه ومنافعه.
ففي هذا دلالة
واضحة على أنّ العالم مخلوق بتقدير
الصفحه ٧٨ : الملك نافذ على المالك ، بل هو رعيّته بالضرورة لا بالعكس ؛ كما لا يخفى.
الثالث : إنّ
ما في تصرّف الملك
الصفحه ٩٣ :
كذلك ، لانتقاضه بقوله : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ) (١) ولا في الأوّل عند التعدّي بالنفس
الصفحه ٩٥ :
الفصل الثامن
في تفسير قوله تعالى (صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ
غَيْرِ
الصفحه ٩٦ : غير مجرورة على القراءة المشهورة ،
وذكروا في جرّها وجوها :
منها :
البدليّة لمجرور «على» في «عليهم
الصفحه ١٠٢ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) قد برهنّا في «زبرنا الفقهيّة» أنّ البسملة من السورة ،
وبيّنّا
الصفحه ١١٢ :
المعاش والمعاد ، وإنّما أطلق عليه اسم الذنب لاعتذارهم عنه في مقام
المناجاة ؛ إظهارا للتقصير في