الصفحه ٣٩٨ :
الفعل أعني الماضي والحال والاستقبال.
وإمّا بمعنى
كان في الصبح ، وكان في المساء ، وكان في الضحى
الصفحه ٤١٦ :
وآله وهو صلّى الله عليه وآله منه عليه السلام كما نصّ عليه في الحديث المشهور
المتّفق عليه بين الفريقين
الصفحه ٤١٨ : عليه وآله قال : إنّه نهر في الجنّة وعدنيه ربّي ؛ فيه خير كثير (٢) انتهى.
وفي رواية أخرى
: أنّه أحلى
الصفحه ٤٢٢ : بالنهر الواقع في الجنّة وبالحوض الواقع في العرصات كما عرفته
، وكذا لا منافاة بين التفاسير المتقدّمة ، حيث
الصفحه ٤٢٤ :
فيحتمل أن يكون
المراد بالصلاة المأمور بها في المقام هو الفناء في ساحة الحقّ بكمال الخضوع
والخشوع
الصفحه ٤٣٦ : السلام [في قول الله عزّ وجلّ (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ)] قال : «قل» ؛ أي أظهر ما أوحينا إليك ونبّأناك [به
الصفحه ٤٣٧ :
ثابتا في حاقّ الواقع الخارجيّ ، فافهم.
ولكونه تعالى
ثابتا بحقيقة الثبوت كان من أسمائه الحقّ
الصفحه ٤٥٨ :
ولا تنقضي عجائبه ، لأنّه كلّ يوم [هو] في شأن ، من إحداث بديع لم يكن ،
الّذي لم يلد فيكون في العزّ
الصفحه ٤٧٣ :
في الآباء خاصّة ، واستنسب : ذكر نسبه ، والنسيب : المناسب ، وذو النسب
كالمنسوب ، ونسبه ينسبه وينسبه
الصفحه ٤٧٥ : قرأها اثنتي
عشرة مرّة بني له اثنا عشر قصرا في الجنّة ، فيقول الحفظة : انطلقوا بنا ننظر إلى
قصر أخينا
الصفحه ٥ : كان من علماء كاشان
وفضلائها والّف عدّة كتب في الفقه والأصول.
كان مولد
مفسّرنا هذا سنة ١٢٦١ او ١٢٦٢
الصفحه ١٢ : ، ومحا عنه سيّئة ، ورفع له درجة (١).
وفيها أيضا :
عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم : إذا ألبست عليكم
الصفحه ٢٠ : لزم تعدّد الآلهة ، لأنّ لله عزّ وجلّ تسعة وتسعين اسما كما في العدّة عن
الرضا عليه السلام ، مع أنّ
الصفحه ٣٥ : «هو الأوّل والآخر والظاهر والباطن».
أقول
: لو جمع «الله»
مع «لله» كما في الصورة الاولى يصير «الله
الصفحه ٥٤ :
وفيه أيضا :
عنه عليه السلام قال : شكر النعمة اجتناب المحارم ، وتمام الشكر قول الرجل : الحمد
لله