الصفحه ٦ : المنافع ؛ ترجمة ملا حبيب الله الشريف
الكاشاني ، لعلى الشريف (من أحفاد المؤلف) ؛ ذريعة الاستغناء في تحقيق
الصفحه ٢٣٥ : إليهم ، كما روي في بعض كتب العرفان مرسلا
: إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله رأى يوما أبا ذرّ يمشي فقال
الصفحه ٣٢٤ : ـ والإماتة : جعل الشيء عادم الحياة. انتهى.
وفي تفسير
عرائس البيان في حقائق البيان : وأصل الحياة حياة نجلية
الصفحه ٣٦٧ :
وفي تفسير
الحقائق بعد ذكر هذه الآية : وصف الله تعالى معرفة العارفين به قبل رؤيتهم مشاهدته
تعالى
الصفحه ٤٨٣ :
(يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ)............................... ٢٠٧
الصفحه ٤٣١ :
و «الوقل»
بالسكون : «شجرة المقل» أو «ثمره» أو «يابسه» ويقال : «وقل في الجبل» : إذا صعده.
وربّما
الصفحه ١٥٦ : صلّى الله عليه وآله في غزوة بدر وغيرها
معروفة.
ويمكن تفسير
الجنود بالملكوت ؛ كما قال : (فَسُبْحانَ
الصفحه ٣٠٩ : به إلّا الله.
والمراد
بالقدرة التمكّن من التأثير في الشيء بالإيجاد والإفناء وغيرهما ، فالقادر على
الصفحه ١١٨ :
فقلت : لا.
قال : فهل يجوز
أن يكون المؤمنون من أمّتهم لا يحبّون حبيب الله وحبيب رسوله وأنبيائه
الصفحه ٤٢٣ : الآخرة بصورة النهر والحوض ، فهي هما في الحقيقة ، فلا
منافاة بين ما تقدّم وبين التفسير بهما ، فتأمّل
الصفحه ١٩٧ :
يرشد إلى أنّه من «الوسم» ، و «السمة» وهي العلامة الّتي تحدث في جباههم من
كثرة السجود. كذا قيل
الصفحه ١٩٨ : ومثلهم في التوراة والإنجيل ، فقوله «كزرع» استئناف لتمثيل على حدة
، أو تفسير لما أبهم في قوله ذلك ؛ بنا
الصفحه ١٧٨ :
وروي عن ابن
عبّاس في قوله تعالى : (وَإِذَا الْجَحِيمُ
سُعِّرَتْ) (١) قال : يريد أو قدت للكافرين
الصفحه ١٨٠ : مَنْ
يَشاءُ) إذا عصى ، بعدله ومصلحته.
وتفسير
الأشاعرة بما يلزم الجبر وينافي العدل لا يصغى إليه.
وفي
الصفحه ٣٠٤ : ء الخلق ، فانظروا إلى مخالفة ملك الملوك ؛ كيف يكون
تأثيرها في زوال المصالح ، وحصول المفاسد.
وتمام تقريره