الصفحه ٢٩٨ : أو معنويّة ، وثبوت الخير الإلهيّ في
الشيء ودوامه ، ونسبتها إلى الله تعالى على المعنى الثاني ـ إلى أن
الصفحه ٤٨٢ : )..................... ١٩٧
اللمعة
في تفسير سورة الجمعة................................................ ٢٠٥
المقدّمة
الصفحه ١٣٠ : ربّه كذلك مفتقر في بقائه إليه تعالى ، وقد قرّر ذلك في
الحكمة.
ولا ريب أنّ
هداية الرسول صلّى الله عليه
الصفحه ٢٩٠ : .
قال الطبرسيّ
رحمه الله في أوائل مجمع البيان : والفائدة في معرفة ؛ آي القرآن أنّ القارئ إذا
عدّها
الصفحه ٣٢٩ : أنّ الله
يكلّف العباد ليثيب المحسن ، ويجازي المسيء (٣). انتهى.
ولذا قال
البيضاويّ في تفسير هذه الآية
الصفحه ٣٠٢ : . وفي «الرسالة الواضحة في تفسير سورة الفاتحة» للكفعميّ رحمه الله : إن
وصف الله بأنّه ملك كان ذلك من صفات
الصفحه ٣٩٧ :
الزاعمين أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله على ضلال مبين في دعوته
النبوّة وإخباره بالبعث والحساب
الصفحه ٢٩٦ : ، والتسمية هي تعيينه ، فالتغاير واضح ؛ كما لا يخفى ، وقد بسطنا الكلام
في ذلك في تفسير الفاتحة.
وقد يقال
الصفحه ٣٠٧ : : أنّ الكاف زائدة ، فتدبّر.
وعن الثالث :
ما ذكره النيسابوريّ في تفسيره من أنّ الشيء خير من لا شي
الصفحه ٤٥٣ :
منها : ما في
تفسير الإمام جعفر الصادق عليه السلام من أنّه الّذي قد انتهى إليه السؤدد ،
والّذي يصمد
الصفحه ٢١٣ : سائر ما
يتعلّق بهذه اللفظة في تفسير سورة «الفاتحة».
قال بعض
العارفين : وأمّا كلمة «الله» فإنّه اسم
الصفحه ٣٧٣ : رِزْقِهِ) ؛ أي من رزقه المقسوم لكم حلالا طيّبا.
وقد اختلفوا في
تفسير الرزق :
فذهب الأشاعرة
إلى أنّ
الصفحه ٢٩٥ : معرّف ، والمعرّف لكونه متقدّما على المعرّف ، عال عليه.
ولكن روي عن
الرضا عليه السلام أنّه قال في تفسير
الصفحه ٣٢٣ :
أي يختبركم بالأمر والنهي أيّكم أحسن عملا (١).
[و] في تفسير
البيضاويّ : قدّرهما أو أوجد الحياة
الصفحه ٩ : .
أمّا بعد فيقول
الفقير إلى الله ابن علي مدد : إنّ هذه عجالة سمّيتها بـ «الأنوار السانحة في
تفسير الفاتحة