الصفحه ١٨١ :
فينطلق بهم إلى نهر عند باب الجنّة يقال له «الحيوان» فينضح عليهم من مائه فتنبت
لحومهم ودماؤهم وشعورهم
الصفحه ٢٤٧ :
السلام يطوف بين صفّين في غلالة ، فقال له ابنه الحسن عليه السلام : ما هذا بزيّ
المحاربين ، فقال : يا بنيّ
الصفحه ٤١ :
ومن أقلقه مهمّ
معجز فليقل «يا الله ويا رحمن ويا رحيم» عقيب صلاة العصر من يوم الجمعة إلى الغروب
الصفحه ١٥٩ :
شرك ، لأنّه لم يدع إلى عبادة غير الله ، وإنّما دعا إلى ذلك بعد فأشرك (١). انتهى.
والمراد بظنّ
الصفحه ٣٧١ : فاعلا ، أي يعلم الله من خلقه.
والمراد بـ «اللطيف»
في أسمائه تعالى : العالم بالشيء اللطيف ؛ كالبعوضة
الصفحه ٢٦٤ : ... (١) إلى آخره. انتهى.
ولا ريب في
وجوب هذه الصلاة في زمان حضور النبيّ صلّى الله عليه وآله والإمام المعصوم
الصفحه ٣٧٢ : ) للإباحة والتسهيل.
وقيل : للترغيب
؛ أي فامشوا في طاعة الله. فتأمّل.
قال في الكشّاف
: المشي في مناكبها
الصفحه ٤٣٠ :
الرزق علينا ، «الرحيم» بنا في أدياننا ودنيانا وآخرتنا ، خفّف الله علينا
الدين ، وجعله سهلا خفيفا
الصفحه ٦٠ :
ويمكن أن يجاب
ـ بل هو المتعيّن ـ بأنّ أسماء الله تعالى معارف كلّها في نفسها لا بواسطة ، ألا
ترى
الصفحه ٣١٠ :
والنار في الإحراق ، والماء في التبريد ، وإن استدلّ له بأنّ المؤثّر في
وجود الشيء إن استجمع جميع ما
الصفحه ٣٢٨ : خلق الحياة ولو بحسب
ظنّ الناس وتوهّمهم ، فلذا قدّمه في مقام ذكر أنّ بيده الملك ، وأنّ له التصرّف في
الصفحه ٢١ : كان
متّصفا بها في الأزل ، وإنّما الخلاف في أنّ الله تعالى هل كان في الأزل متّصفا
بالخلّاقيّة
الصفحه ٤٤٤ : : بأنّ هذا اللفظ تعيّن في كلمة التوحيد علامة
للإيمان ، ولم يعلم له سميّ في اللسان ، لكنّ الله سبحانه قبض
الصفحه ٣٧ : ، والاشتقاق لا ينافي الوصفيّة بخلافها ، لكن الحقّ عندي اشتقاقه لما روي في
الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام
الصفحه ١٢٢ : العبوديّة بحيث لا يشغله شيء سوى ذكر الله ، ولا يرى شيئا في
الوجود سوى الله.
ومن زعم أنّ
الفناء عبارة عن