الصفحه ٢٩١ : أتى
بها دالّة على صدقه في دعواه ؛ أنّها من الله كاشفة عن مباينها كلام المخلوق.
وقيل : «الآية»
بمعنى
الصفحه ١٠٥ : الله عليه
وآله مقدار جناح البعوضة وما دونها؟ اللهمّ إلّا أن يكون في ذلك إعلاء لكلمة
الإسلام ؛ الكاشفة
الصفحه ١٣٦ : ، ويعرفه تلميذه ، والبوّاب يعرفه أنّه
عالم بالشرع ، ومصنّف فيه ، ومرشد خلق الله إليه على الجملة ، والتلميذ
الصفحه ١٦٥ :
وأمّا لو خصّ
بالنبيّ صلّى الله عليه وآله ففيه إنّه إذا كان هو المرسل ، فكيف يقال له لتؤمن
بنفسك
الصفحه ١٩٠ : اللهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذاباً
الصفحه ٢١٧ :
كتابنا المسمّى بـ «خواصّ الأسماء الحسنى» من أراد الاطّلاع عليه فليرجع
إليه.
ولك في قراءته
أواخر
الصفحه ٢٨٠ : (٣). انتهى.
قال المحقّق
النراقيّ رحمه الله في «المشكلات» : ونظير هذه الآية قوله تعالى : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٤٩ : ، فيستمع من الملائكة ما هو كائن في الأرض ، فينزل ويخبر به الكاهن ، فيفشيه
الكاهن إلى الناس ، فلمّا بعث الله
الصفحه ٣٨٨ : : الفؤاد
، ليتعقّلوا به الأمور ، ويتميّزوا بينها ، فيتفكّروا في آيات الله فيصلوا به إلى
مراتب العلم واليقين
الصفحه ١٣٩ :
له من لدنك سلطانا نصيرا!
(هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ
السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ) لعلّ
الصفحه ١٥٥ : مقدّمات فعليّة القابليّات في كلّ مرتبة حصلت
للمكلّف بالوصول إليها ، فإنّ الله لا يكلّف نفسا إلّا ما آتاها
الصفحه ٣٨٦ : المستوي
بقيامه يمشي على صراط مستقيم بحيث لا يعثر ولا يزلّ قدمه في طريق من طرقه.
وقيل : إنّ
الكافر المكبّ
الصفحه ٤٤٦ : ربّما يتوهّم من الشبهات الواهية ، وأوهن من الجميع
الشبهة في وجود الصانع الحقّ تعالى (أَفِي اللهِ شَكٌّ
الصفحه ١٢٩ : مُسْتَقِيمٌ) (٣) فإنّ العبادة لا تكون إلّا من حيث أمر الله ، وقد أمر
عباده أن يعبدوه بدلالة أنبيائه ورسله
الصفحه ١٥٢ : أيضا : إنّ الله تبارك وتعالى خلق أجزاء بلغ بها تسعة وأربعين جزء
، ثمّ جعل الأجزاء أعشارا ، فجعل الجز