الصفحه ٣٩٥ : إن أهلكنا الله في الآخرة
بذنوبنا ونحن مسلمون ، فمن يجير الكافرين وهم أولى بالهلاك لكفرهم ، وإن رحمنا
الصفحه ٤٤٣ :
الّذي في وجود كلّ موجود وقائم به.
ومنها : أنّه
من «أله الفصيل» إذا ولع بأمّه ، فإنّ العباد
الصفحه ٤٤٨ :
وفي الكلّيّات
: ويأتي في كلام العرب بمعنى الأوّل كيوم الأحد ، ومنه (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) في أحد
الصفحه ٧٢ : أربعين عين شمس ، ما بين شمس إلى شمس
أربعون عاما ، فيها خلق كثير ما يعلمون أنّ الله خلق آدم أم لم يخلقه
الصفحه ٧٩ : الدّين إلى آخره.
فالأمدح في
القراءة عندي هو «ملك» بدون الألف ولا «مالك» معها ، وإن كانا في حقّ الله
الصفحه ٣٤٥ : مخاطبا معيّنا قصدا إلى تفظيع حال المجرمين ؛ أي عظمت حالهم الفظيعة في
الظهور ، وبلغت النهاية في الانكشاف
الصفحه ٦٩ : في العرف لا يطلق على غير «الله» عزّ وجلّ.
المقام الثاني : في ذكر بعض العوالم وما يتعلّق بذلك إجمالا
الصفحه ١٠٨ : العبوديّة والتعظيم ، ألا ترى أنّ المصلّي في ركوعه يذكر الله
باسمه العظيم ، وفي سجوده باسمه الأعلى؟
ف «ما
الصفحه ١٩٩ : .
قوله : (يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ) ؛ أي يروع ويحسن في نظره ، لقوّته وغلظه وحسن منظره.
وهذا مثل ضربه
الله
الصفحه ٣٨٣ : اللهُ
رَبِّي) (٢) أنّ الأصل : لكن أنا هو الله ربّي.
قال في المغني
: ففيها ثلاث مبتدءات إذا لم يقدّر
الصفحه ٤٩ : بعهديّة ، لعدم تقدّم معهود ،
وفيه نظر ، لأنّ المراد «بالحمد» هو الحمد المعهود عند الله اللائق بجلاله
الصفحه ٦٥ :
لمآربه ، وصنوف الحيوان مصروفة في مصالحه ومنافعه.
ففي هذا دلالة
واضحة على أنّ العالم مخلوق بتقدير
الصفحه ١١٢ :
المعاش والمعاد ، وإنّما أطلق عليه اسم الذنب لاعتذارهم عنه في مقام
المناجاة ؛ إظهارا للتقصير في
الصفحه ١٤٠ : الله
هؤلاء المؤمنين برجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ، ولعلّ في التعبير
بالإنزال دون التنزيل
الصفحه ١٤٩ :
ومنها : أن
يفعل الله بهم اللطف الّذي يحصل لهم عنده من البصيرة بالحقّ ما تسكن إليه نفوسهم ،
قاله