الصفحه ١٥٧ : أمر تعالى بالجهاد ليعرف المؤمنون نعمة الله فيه ويشكروها ، أو
يقتلوا أو يتحمّلوا مشاقّ الحرب فيدخلوا
الصفحه ١٤٨ : راعي لها يرشدها إلى مرعاها أو يردّها ، فبينا هي
كذلك إذا اغتنم الذئب ضيعتها ، فأكلها ، كذلك والله من
الصفحه ٨٥ : في مقام كأنّه
يرى الله ، فإنّه إن لم يكن يراه فهو تعالى يراه ؛ كما ورد في الحديث : اعبد الله
كأنّك
الصفحه ٦٣ :
المفضّل رحمه الله» : يا مفضّل ، إنّ الشكّاك جهلوا الأسباب والمعاني في الخلقة ،
وقصرت أفهامهم عن تأمّل
الصفحه ١٢٦ : حسب ما أعطاه الله من القابليّة
والاستعداد ، فإنّ «الطّرق إلى الله بعدد أنفاس الخلائق» (٣) ، كما روي في
الصفحه ٩٧ : العلّة في عدم الكسب المذكور مفقودة هنا.
وتفصيل ذلك :
إنّ «الغير» إذا أضيفت إلى شيء لم يكن له إلّا ضدّ
الصفحه ١٧١ : الأمور كلّها تجري
بأمر الله ، وأنّ غيره لا يقدر على نفع ولا ضرر إلّا بإذن الله ، وكانوا لا يتوكّلون
في
الصفحه ٤٤ : تسعا
وتسعين لنفسه يرحم بها عباده يوم القيامة (٢).
وفيه أيضا :
إنّ الله قابض هذه إلى تلك فيكملها مائة
الصفحه ٥٤ : ، وهذا معنى ما روي
بأنّ «الحمد رأس الشكر» (٢).
وفيه : عنه
عليه السلام : شكر كلّ نعمة عظمت أن تحمد الله
الصفحه ٥٥ :
وفيه : عن
حمّاد بن عثمان قال : خرج أبو عبد الله عليه السلام من المسجد وقد ضاعت دابّته ،
فقال : لئن
الصفحه ١٧٩ :
يريده في تصرّفاته ، وأقوى تمكّنا واستيلاء من المالك.
وكيف [ما كان]
، فالله تعالى هو المالك لجميع
الصفحه ٣٢٠ : كونها مقدورة له تعالى ، وليس
في نفي مقدوريّتها نقص على عموم القدرة بل القدرة عامّة ، والفيض شامل
الصفحه ٣٧٧ : ) (١) والهمزة للإنكار الإبطاليّ ، أي : لا تطمئنّوا
باستقراركم في الأرض وسكونكم فيها منتفعين بما رزقكم الله فيها
الصفحه ٤٦٤ : بالسرّ ، فإنّ
غاية ما ندركه في المقام هو إيجاده وخلقه ، وأمّا كيفيّة ذلك وحقيقته فلا يعلمها
سوى الله ومن
الصفحه ٤٥ : المرتضى رحمه الله أنّ «الرحمن» يشترك
فيه اللغة العربيّة والعبرانيّة والسريانيّة ، و «الرحيم» مختصّ