الصفحه ٤٤١ : وصيرورته عليما ، فيكون
«الألف» و «اللّام» للمح ، فتأمّل.
واحتج للثاني
بوقوعه صفة في قوله (وَهُوَ اللهُ
الصفحه ٤٧٠ : السلام عن التوحيد فقال : إنّ الله عزّ وجلّ علم أنّه سيكون (٢) في آخر الزمان أقوام متعمّقون فأنزل الله
الصفحه ١٢١ :
لا مونس له سواه ، ولا نطق ولا إشارة ولا نفس إلّا بالله ، ومن الله ، ومع
الله.
وفيه أيضا :
حبّ
الصفحه ٢٦٢ : صلّى الله عليه وآله ، وكذّبهم في دعواهم
محبّة الله وولايته ، خاطب المؤمنين خطاب عناية ولطف ، وأرشدهم
الصفحه ٢٥١ : السلام : قال الله عزّ وجلّ : من استذلّ عبدي المؤمن فقد
بارزني بالمحاربة ، وما تردّدت في شيء أنا فاعله
الصفحه ٤٥٩ : المتعال ، لم يكن له كفوا أحد (١). انتهى.
وفيه دلالة
واضحة على أنّ المراد بالولادة هو خروج شيء عن آخر
الصفحه ٤٧٦ : الله
عليه وآله : فأيّكم يختم القرآن في كلّ يوم؟
فقال سلمان :
أنا يا رسول الله!
فغضب بعض
أصحابه
الصفحه ٢١٢ :
وفيه : إنّ من الأفعال ما يتعدّى تارة بالنفس ، وأخرى بالحرف ، كنصحته
ونصحت له ، وشكرته وشكرت له
الصفحه ١٦ : الله
عليه وآله وسلّم : لا يردّ دعاء في أوّله (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) فإنّ أمّتي يأتون يوم
الصفحه ١٩٥ :
كُلِّهِ وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً) ونحوه في سورة التوبة إلّا أنّه بدّل فيها (وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً) بقوله
الصفحه ٢٦٥ :
لولاية «محمّد صلّى الله عليه وآله» ووصيّه في الميثاق ، فسمّاه يوم
الجمعة.
وقد يسمّى «يوم
المزيد
الصفحه ١٦٢ : الواسطة بين
الرسول والأمّة ، قال الصادق عليه السلام في قول الله عزّ وجلّ : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ
الصفحه ٣٦٥ : في أمور (١) الدنيا وجمعها وإمساكها ، مقرّا باللسان أنّه لا مانع
ولا معطي إلّا الله ، وأنّ العبد لا
الصفحه ٥٣ : إِنَّ عَذابِي لَشَدِيدٌ) (١) فلك الحمد يا من له في كلّ نفس من الأنفاس ، وخطرة من
الخطرات منّا منه منن لا
الصفحه ٢٥٢ :
ينافي كونه مؤمنا كما لا يخفى.
قلت : ليس في
هذه الأخبار أنّ المؤمن يكره لقاء الله ، وإنّما