الصفحه ٢٩ : العلماء وعدّه في الأقوال خطأ ، فتدوين الأدلّة في الردّ على ذلك بما يناسب اللفظ
بأن يقال الاسم هو الحروف
الصفحه ٢١٨ : وَدِينِ الْحَقِ) (٤) وقوله : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ) (٥) إلى غير
الصفحه ٢٠١ : الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) (١) ولكنّه معصوم في دمه وماله ، ويعامل معه معاملة
الصفحه ٢٣٦ : ء مرضاة الله ، وهم
يتركون المال ، ويذلّون أنفسهم بالتواضع ، لا يرغبون في الشهوات وفضول الدنيا ،
يجتمعون في
الصفحه ٢٤١ : رحمه الله في المجمع : أنّه جاء الفقراء إلى رسول الله صلّى الله عليه
وآله فقالوا : يا رسول الله ، إنّ
الصفحه ٤٧٥ : قرأها اثنتي
عشرة مرّة بني له اثنا عشر قصرا في الجنّة ، فيقول الحفظة : انطلقوا بنا ننظر إلى
قصر أخينا
الصفحه ٤٦٧ : لَهُ كُفُواً أَحَدٌ) فيعازه في سلطانه (١). انتهى ؛ أي فيخاصمه فيه.
وفي رواية
المفضّل بن عمر عن الصادق
الصفحه ٣٣٣ : ، إنّ رجلا من بني إسرائيل كان يعبد الله في جزيرة من جزائر البحر ، خضراء
نضرة ، كثيرة الشجر ، طاهرة الما
الصفحه ١٦٣ : : إنّ الله طهّرنا وعصمنا وجعلنا شهداء
على خلقه ، وحجّته في أرضه ، وجعلنا مع القرآن ، وجعل القرآن معنا
الصفحه ٤٧٢ : ساعات ، أو ثلاث ليال وأيّام ، فالتأنيث لمكان الليالي ، ولعلّ الوجه في
تأخير الجواب مع علمه صلّى الله
الصفحه ١٣٨ :
الله لهم على أنبيائه سبيلا من طريق الحجّة (٢). انتهى.
وكيف كان ، فقد
نصر الله رسولنا في حياته في
الصفحه ١٦٦ : يُبايِعُونَ اللهَ) قد عرفت أنّ حقيقته المقدّسة في الأسماء التكوينيّة
بمنزلة اسم الله في الأسماء التدوينيّة
الصفحه ٣١٩ : ، فأذن له ، فقال له : يا ابن رسول الله ، أتاني عبد الله الديصانيّ
بمسألة ليس المعوّل فيها إلّا على الله
الصفحه ١٧٢ : وَمَساكِنُ تَرْضَوْنَها أَحَبَّ
إِلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى
الصفحه ٢٣٨ : مال له
ولا عشيرة قويّة تنصره من هذا الأمر العظيم «أي الرسالة» حتّى ينقاد له في زمان
يسير من الناس كثير