الصفحه ٣٧٥ : نشر
حديث خرافة
يا أمّ عمرو
أي : حياة بعد
الموت.
(أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي
الصفحه ٣٨٢ :
الصفة الّتي ينكشف بها كمال نعوت المبصرات ، وفي الحديث : سمّيناه بصيرا ،
لأنّه لا يخفى عليه ما يدرك
الصفحه ٤٠٦ :
أنحاء التكسير فتدبّر. وقد استخرجنا من البسملة كلمات أخر أشرنا إليها في
تفسير سورة الفاتحة
الصفحه ١٦٢ : ، فأعطني من الجند مثل ما أعطيته ، فقال : نعم ، فإن
عصيت بعد ذلك أخرجتك وجندك من رحمتي ، قال : قد رضيت
الصفحه ٣١٣ : تعرض للفعل بالنسبة إلى العبد ، فإنّها تعرض للفعل من حيث إنّه صادر عن
العبد ، والله قادر على مثل ذلك
الصفحه ٤٠٨ :
فقدّم زيدا لكونه الكاسي ، هذا مع أنّ في التأخير يلزم انفصال الضمير مع
تيسّر اتّصاله ، والغرض من
الصفحه ٤١٤ :
ومنها : الصيت
بكسر الصاد وسكون الياء ، وهو حسن الذكر واشتهاره وإشادته. وقد اشتهر ذكره على
الألسن
الصفحه ٤٧٤ : مع قصرها على جميع المعارف الإلهيّة والردّ على من ألحد
فيها ، جاء في الحديث : إنّها تعدل ثلث القرآن
الصفحه ٥٥ : الحديث اتّحاد الحمد والشكر ، وليس كذلك ، لأنّ ذلك من مواضع الاجتماع
، وسيجيء التفصيل.
المقام الثالث
الصفحه ١٦٣ :
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) في الكتب الّتي مضت وفي هذا القرآن (لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً
عَلَيْكُمْ) فرسول
الصفحه ١٩٧ :
يرشد إلى أنّه من «الوسم» ، و «السمة» وهي العلامة الّتي تحدث في جباههم من
كثرة السجود. كذا قيل
الصفحه ٢٢١ : (٤). ويوافقه ما في «الكشّاف» من أنّه جاء في حديث شعياء
إنّي أبعث أعمى في عميان وأمّيّا في أمّيّين (٥). فتأمّل
الصفحه ٤٠٤ : ...
وقال أيضا :
إنّ الباء بدو العبوديّة ، والسين سرّ الربوبيّة ، والميم منّه في أزليّته على أهل
الصفوة
الصفحه ٤٠٩ :
بعض العارفين من أنّ لله شرابا طاهرا صافيا ادّخره في كنوز ربوبيّته سقاه
أولياءه في ميدان كرامته
الصفحه ٦٦ :
طلع في وجهه الشعر ، فكان ذلك علامة الذكر ... (١) إلى آخره.
أقول
: حديث المفضّل
طويل الذيل