الصفحه ٩٣ : التوحيد ولوازمه.
وقيل : هو «الإسلام»
فتأمّل.
وقيل : هو «القرآن».
وقيل : هو «النّبي
صلّى الله عليه
الصفحه ١٠٨ : ، فإنّ الزمان من حركة الأفلاك.
ف «النبيّ»
الأجلّ الّذي هو آدم الأوّل المخلوق على صورته عزّ وجلّ ، قد
الصفحه ١١١ : : أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله كان سائرا في المراحل الإمكانيّة إلى
مرحلة الشهادة ، وكان له في كلّ منها
الصفحه ١٤٦ : ، قال الكاظم عليه السلام : إنّ الله خلق النبيّين على النبوّة ، فلا
يكونون إلّا أنبياء ، وخلق المؤمنين
الصفحه ١٥٤ : بولاية عليّ
بن أبي طالب عليه السلام وقد قال ابن عبّاس : إنّ أوّل ما أتاهم به النبيّ ،
التوحيد ، فلمّا
الصفحه ١٦٤ : : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً * وَداعِياً
إِلَى اللهِ
الصفحه ١٦٥ :
وأمّا لو خصّ
بالنبيّ صلّى الله عليه وآله ففيه إنّه إذا كان هو المرسل ، فكيف يقال له لتؤمن
بنفسك
الصفحه ١٨٥ : المراد به المتابعة في
غزوة خيبر خاصّة ؛ كما عرفته.
و (سَتُدْعَوْنَ) ؛ أي : يدعوكم النّبيّ إلى قتال
الصفحه ١٩٣ : التوكيد بالقسم إنكار
المنافقين صدق هذه الرؤيا ، فإنّ الله لمّا أرى نبيّه في المنام بالمدينة أنّ
المسلمين
الصفحه ٢٠٩ :
الأخبار الواردة في معجزات النبيّ صلّى الله عليه وآله والأئمّة المعصومين من
إنطاق الجمادات والنباتات والعجم
الصفحه ٢١١ :
وعن محيي الدين
أنّه قال : إنّ المسمّى بالجماد والنبات له أرواح بطنت عن إدراك غير أهل الكشف
إيّاه
الصفحه ٢٢٠ : عبد الرحمن بن الحجّاج قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : إنّ
النبيّ صلّى الله عليه وآله كان يقرأ
الصفحه ٢٢٥ : يفعله النبيّ صلّى الله عليه وآله من التلاوة وتعليم
الكتاب من الوعد والإيعاد والتذكير
الصفحه ٢٤١ : اليوم ، إلّا من زاد. فبلغ ذلك الأغنياء فقالوه ، فرجع
الفقراء إلى النبي صلّى الله عليه وآله فقالوا : يا
الصفحه ٢٤٥ : في الإيمان بهذا النبيّ الأمّيّ
العربيّ الناسخ بشريعته جميع الشرائع السالفة ، ويمكن حمل الآية على