الصفحه ١١٤ : ما ذكره الغزاليّ في شرح قصيدة ابن فارض المصريّ من أنّ
النبيّ صلّى الله عليه وآله هو المنبئ عن ذات
الصفحه ١٩٤ : أو النبي صلّى الله عليه وآله.
ومن المحتمل أن
يكون «إن» بمعنى «إذ» كما في قوله : (إِنْ نَفَعَتِ
الصفحه ١٩٩ : للنبيّ وأصحابه ، فالزرع هو محمّد صلّى الله عليه وآله والشطأ أصحابه
المؤمنون الّذين حوله المربّون بتربيته
الصفحه ٢١٦ : : لأنّه خلق الأفلاك والعناصر بما فيها من الأعراض والجواهر ،
وأنواع المعادن والنبات ، وأصناف الحيوانات على
الصفحه ٢٥١ : بالنبيّ صلّى الله عليه وآله قال : يا ربّ ، ما حال
المؤمن عندك؟
قال : يا محمد
، من أهان لي وليّا فقد
الصفحه ٢٨٢ : «الكشّاف»
: روي أنّ أهل المدينة أصابهم جوع وغلاء شديد ، فقدم دحية بن خليفة بتجارة من زيت
الشام والنبيّ صلّى
الصفحه ٢٨٣ : ذلك العلّامة رحمه الله الإجماع ، قال : ولأنّ النبيّ صلّى الله
عليه وآله كان يخطب خطبتين ، ولأنهما
الصفحه ٣٣٤ :
وعن النبيّ
صلّى الله عليه وآله : إذا بلغكم عن رجل حسن حال فانظروا في حسن عقله ، فإنّما
يجازى بعقله
الصفحه ٤١٢ : الغرّ
(١) : إنّ النبوّة بمعنى الإنباء ، والنبيّ هو المنبئ عن ذات الله وصفاته
وأسمائه وأحكامه ومراداته
الصفحه ٤٤٧ : آدم عن القراريّ ، عن جوهر
، عن الضحّاك ، عن ابن عبّاس قال : قالت قريش للنبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٥ : سواد العين إلى بياضها (١).
وروي : أنّه من
قالها يتصاغر الشيطان كالذباب.
وعن النبي صلّى
الله عليه
الصفحه ٦٤ : ء فيها
لشأنه معدّ ، والإنسان كالمملّك ذلك البيت ، والمخوّل جميع ما فيه ، وضروب النبات
مهيّأة
الصفحه ٦٥ : ، ولا دفع مضرّة ؛ فإنّه
ليجري إليه دم الحيض ما يغذوه كما يغذو الماء النبات ، فلا يزال ذلك غذاءه حتّى
إذا
الصفحه ٧٠ :
النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم عن القاف وما خلفه ، قال :
__________________
(١) الحجّ : ٤٧
الصفحه ٧٢ : نبيّ غيري وغير أخي ، وأنا
الحجّة عليهم (١).
وفيه : عن أبي
جعفر عليه السلام : إنّ من وراء شمسكم هذه