الصفحه ٢٢٤ : وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا
مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) النصب لكونه صفة لـ «رسولا» بعد الصفة ، أو لكونه
الصفحه ٢٢٨ :
، فإنّ غير المتذكّى أيضا يحصّله بالكسب والتعلّم كسائر المكاسب ، وربّما يحصل له
بعد تعلّمه والعمل به حظّ
الصفحه ٢٣٥ : الخصّيصون من امّته الّذين يأتون من بعده يؤمنون بالغيب ، وهم الّذين
كان الرسول صلّى الله عليه وآله يتشوّق
الصفحه ٢٣٩ : تصلح له.
وفي «حقائق
القرآن» بعد ذكر هذه الآية ... قال الحسين : جاد الجواد بجوده لغير علّة وتفضّل
الصفحه ٢٥٠ : عنه
كيف يصلح أن يكون دليلا على محبّة الله وولايته؟!
قلت : بعد
الغضّ عن ضعف سند الخبرين ومخالفتهما
الصفحه ٢٥٤ : تغمرون ... (١) إلى آخره. انتهى.
وفي تفسير «حقائق
القرآن» بعد ذكر الآية : جرّب الله تعالى شأنه المدّعين
الصفحه ٢٩٣ : ، لا أتركها بعدها.
قال : إذا تحظى
بذلك وتسعد.
ثمّ قال عبد
الله : يا أمير المؤمنين ، ما تفسير
الصفحه ٣٠٨ : واقع في المعنى ، وهذا في غاية البعد ،
فإنّه لا نزاع في أنّ الله موجود وذات وحقيقة ، إنّما النزاع في
الصفحه ٣٠٩ :
الصنائع الغريبة ، والبدائع العجيبة ، ولم يعي بخلقهنّ ، ولا ريب أنّ وجود العالم
بعد عدمه ينافي كون تأثيره
الصفحه ٣١٥ : توسّطوا بعد المحاربة وصالحوا على أنّ العالم السفليّ خالص لجنود أهرمن ،
والعالم العلويّ خالص لجنود يزدان
الصفحه ٣١٦ : أصحاب ماني الّذي ظهر في زمان شاپور بن أردشير ، وقتله هرمز بن شاپور
بعد عيسى عليه السلام أحدث دينا بين
الصفحه ٣٢٥ : المخلوقة ، فكانوا في ستره بعد الوفاة كما كانوا ، ثمّ
ردّ عليهم الحياة الأبد فكانوا أحياء ، واتّصل الأبد
الصفحه ٣٤٣ : ذلك ، بل وقوعه بعد ذلك ؛ مثل قوله : (وَإِذَا السَّماءُ فُرِجَتْ) (٣) وقوله : (إِذَا السَّما
الصفحه ٣٤٦ : » «المنجّمون» الّذين يحكمون بأوضاع الكواكب رجما بالغيب ، وب «الرجوم»
«ظنونهم». وهذا بعيد بعد
الصفحه ٣٥٩ : : فيقول لهم مالك وأعوانه ـ بعد قول
الكفّار : بلى قد جاءنا ـ : إن أنتم إلّا في ضلال كبير ، أي : إلّا في