الصفحه ٣٦٤ : إنّه بعد ما صرّح باتّحادهما معنى في اللغة قال : إلّا أنّ بين
خوف الله وخشيته في عرف أرباب القلوب فرقا
الصفحه ٣٧٥ : والإثنين ، ومنه دعاء الصحيفة الشريفة : «وارحمني
في حشري ونشري». والنشر : إحياء الميّت بعد موته ، ومنه قوله
الصفحه ٣٨٥ : والتكبّر ، وقد تقلب الواو ياء بعد إبدال الضمّة كسرة ، فيقال : عتى بضمّ
المهملة أو كسرها.
و «النفور
الصفحه ٤٢١ :
جنب أمير المؤمنين وقال : يا عليّ : هذا النهر لي ولك ولمحبّيك من بعدي (١).
وفي الخصال عن
أمير
الصفحه ٤٣٤ : إضافة أصلا ، بخلاف لفظ «الله» فإنّه يدلّ على الألوهيّة الّتي لا تتصوّر إلّا
بعد ملاحظة المألوه. ولذا صار
الصفحه ٥ : كربلاء ، وقضى برهة من حياته بعد العودة من
العتبات في گلپايگان وصرف حياته الى آخرها في تدريس بكاشان لما
الصفحه ٩ : .
أمّا بعد فيقول
الفقير إلى الله ابن علي مدد : إنّ هذه عجالة سمّيتها بـ «الأنوار السانحة في
تفسير الفاتحة
الصفحه ٣٢ : ميّت سبعين مرّة ثمّ ردّت فيه الروح ما كان ذلك عجبا (١).
وفيه عنه عليه
السلام : من بسمل وحولق بعد صلاة
الصفحه ٣٤ : قسمة ثلاثة
وثلاثين ، فنضرب الثلاثة والثلاثين في أحرفها بعد إسقاط المكرّر وهي ثلاثة يكون
عدد الأسما
الصفحه ٤٣ : : (وَإِذا أَذَقْنَا
النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ) (٢).
ومنها
: رقّة القلب ،
كما قال : «لن
الصفحه ٦١ : الرَّحِيمِ) مجروران على كونهما صفتين بعد الصفة.
ولا يخفى أنّه
قد اختلف في أنّه إذا تعدّدت الأوصاف ، فهل
الصفحه ٦٣ : مضغة بعد أربعين يوما ، فكساها عظاما ، فكسى العظام لحما ،
وجعل له أعضاء شريفة ظاهرة وباطنة ، كان محتاجا
الصفحه ٧٩ : الملك أنسب بعد ذكر «الربّ» إذ هو بمعنى السيّد ،
يقال : سيّد القوم أي عظيمهم وملكهم ، ومعنى السيّد هو
الصفحه ٨٤ : التعبير عن معنى بطريق من المتكلّم
والخطاب والغيبة بعد التعبير عنه بطريق آخر منها بشرط أن يكون التعبير
الصفحه ٨٥ : التوحيد في العبادة والبعد عن الرياء
الّذي هو شرك كما ورد في جملة من الأخبار.
والعبادة :
الذلّة