الصفحه ٣٣٢ :
منطلق» ألا ترى أنّه لا فصل بعد سبق أحد المفعولين بين أن يقع ما بعده
مصدرا بحرف الاستفهام ، وغير
الصفحه ٥٠ : الموضوع للحدث أولى. لكنّ
الأقوى عندي جواز الوجهين عند عدم وقوع الحذر في كلّ مواضع ، والفعل بعد الموصول
الصفحه ١٦٠ : دخول جهنّم بسبب قبولهم للكفر وخذلانه لهم بعد أن
زاغوا إليه ؛ كما قال : (فَلَمَّا زاغُوا
أَزاغَ اللهُ
الصفحه ١٦٢ : ، فأعطني من الجند مثل ما أعطيته ، فقال : نعم ، فإن
عصيت بعد ذلك أخرجتك وجندك من رحمتي ، قال : قد رضيت
الصفحه ٢٠٧ : .
أمّا بعد ،
فيقول السالك إلى الله ، ابن علي مدد «حبيب الله» : إنّ هذه عجالة موسومة «باللمعة
في تفسير
الصفحه ٢٠٨ : شيء ، وفي كلّ حال (١). انتهى.
والتسبيح من «سبح
الرجل» إذا ذهب وبعد ، ومنه السابح في الماء ، ويقال
الصفحه ٢٣٢ :
قال ابن هشام :
وحيث وجدت «إن» وبعدها «اللام» المفتوحة كما في هذه الأمثلة فاحكم بأنّ أصلها
التشديد
الصفحه ٢٤٠ : إلى البعيد تعظيم المشار إليه كما في قوله
(الم ذلِكَ الْكِتابُ
لا رَيْبَ فِيهِ) (٤) فنزل بعد الدرجة
الصفحه ٢٦٢ : ؛ أنّ صلاة الجمعة من أعظم فرائض الإسلام ، وأفضل العبادات بعد
الإيمان ، خصّ الله بها هذه الأمّة الكريمة
الصفحه ٢٧٤ : أَمَرَهُ) (٢) أي لم يفعل ، و «القضاء» في عرف المتشرّعة عبارة عن فعل
العبادة المؤقّتة بعد خروج وقتها
الصفحه ٢٧٦ :
في الصلاة أو في غيرها ، وفي «الحقائق» بعد هذه الآية : «أي إذا فرغتم من
جميع ذلك غيّبوا بأرواحكم
الصفحه ٣٣١ : ، قال في الكشّاف بعد ذكر ما تقدّم من العبارة :
فإن قلت أتسمّي
هذا تعليقا؟ قلت : لا ، إنّما التعليق أن
الصفحه ٣٤٤ : بـ «كرّتين»
؛ أي رجعتين إدامة النظر لا التثنية ؛ أي ارجع النظر مرّة بعد مرّة ؛ إذ بالمرّتين
لا ينقلب البصر
الصفحه ٣٥٤ : مصدريّا والجملة بعده صلة له ، فلا محلّ لها ، والأصل كلّ وقت رزق ، ثمّ
عبّر عن معنى المصدر بـ «ما» والفعل
الصفحه ٣٥٨ : ءَنا نَذِيرٌ) (٢) فإنّ الهمزة ليست للاستفهام الحقيقيّ ، بل هي للإنكار
الإبطاليّ ، فيقتضي أنّ ما بعدها