الصفحه ٢٦٤ : ... (١) إلى آخره. انتهى.
ولا ريب في
وجوب هذه الصلاة في زمان حضور النبيّ صلّى الله عليه وآله والإمام المعصوم
الصفحه ٢٦٦ :
تسمعه أذن ، ولم تره عين ، وذلك مقدار منصرفهم عن الجمعة ، ثمّ يرفع الربّ
عن كرسيّه ويرتفع النبيّون
الصفحه ٢٧٥ : النقاب. انتهى.
وفي رواية أنس
عن النبي صلّى الله عليه وآله : (وَابْتَغُوا مِنْ
فَضْلِ اللهِ) ليس بطلب
الصفحه ٢٨٥ : الجمعة بالجمعة والأعلى وفي صلاة الظهر بالجمعة والمنافقين ، فإذا فعل ذلك
فكأنما يعمل بعمل النبيّ صلّى الله
الصفحه ٣٠٧ :
ولأنّ أسماء
الله توقيفيّة ، ولم ينقل عن النبيّ صلّى الله عليه وآله ولا عن أصحابه مخاطبة
الله بلفظ
الصفحه ٣٦٦ : القلب ، و [الخوف] يميت النفس. قال النبيّ صلّى
الله عليه وآله : المؤمن بين خوفين : خوف ما مضى ، وخوف ما
الصفحه ٤٠٤ : إلى حديث التسمية المعروف المرويّ عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وهو : «كلّ
أمر ذي بال لم يبدأ ببسم الله
الصفحه ٤١٧ :
المراد به هو حوض النبيّ صلّى الله عليه وآله في عرصات المحشر ، والظاهر أنّه غير
النهر الّذي أشرنا إليه
الصفحه ٤١٨ : ، والروايات الواردة في حوض (٥) النبيّ صلّى الله عليه وآله كاشفة عن أنّه في خارجها ،
وثبوت هذا الحوض له صلّى
الصفحه ٤٤٥ : الّتي أخبر بها في هذه
الآية المباركة وأمر نبيّه صلّى الله عليه وآله بإظهارها لعباده ، أنّ الواحديّة
الصفحه ٤٧١ :
حقيقة سوى الحقّ المعبود بالحقّ.
ومن هنا روي عن
النبيّ صلّى الله عليه وآله أنّه قال : أسّست
الصفحه ٤٧٥ :
وفي بعض
الروايات عن النبيّ صلّى الله عليه وآله أنّه من قرأ (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) مرّة بورك عليه
الصفحه ٤٨٣ :
في الفرق بين الرسول والنبيّ :.......................................... ٢٢٢
(يَتْلُوا عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٧١ : ، والإجماع ثابت على حرمة البيع بعد
النداء ، ولكن في فساده بأن لا يحصل معه النقل والانتقال خلاف.
قال
الصفحه ٢٥٩ :
ناداهم صارخ
من بعد ما دفنوا
أين الأسرّة
والتيجان والحلل
أين