الصفحه ٢٠٠ : الوعد لا يشمل جميعهم. كيف وقد ورد أنّ الناس
ارتدّوا بعد وفاة رسول الله صلّى الله عليه وآله إلّا ثلاثة أو
الصفحه ٢٠٢ : ومعرفة بإمامه ونائبه الحقّ ،
إلّا أنّه لم يمتثل جميع الأوامر والنواهي معتقدا بقبح مخالفته. وهذا فاسق عاص
الصفحه ٢٢٩ : ، ولأنّ لفظه ونظمه معجز ، وفي تلاوته نوع
عبادة ؛ ولا سيّما في الصلوات ، إلّا أنّ الحكمة العظمى والمقصود
الصفحه ٢٥٠ : ء والتسليم
لأمر الله وقدره ، كما هو الغالب في الناس. ومن هنا قال الشاعر :
ألا موت يباع
فأشتريه
الصفحه ٣١٣ : إلّا أنا ، خلقت الخلق ، وخلقت الشرّ ،
فويل لمن أجريت الشرّ بيديه ، وويل لمن يقول كيف هذا ، وكيف ذاك
الصفحه ٤٤٣ : مولعون بالتضرّع إليه في جميع
الأحوال ، ألا ترى أنّ الإنسان إذا ابتلي ببلاء عظيم نسي جميع الأشياء إلّا
الصفحه ٤٥٦ : الجوانح منّي علما جمّا ، هاه هاه ، ألا لا أجد من يحمله ، ألا
وإنّي عليكم من الله الحجّة البالغة فلا
الصفحه ٤٦٧ : شيئا من خلقه من جهة من
الجهات أنّه لا جهة لشيء من أفعاله إلّا محدثة ، ولا جهة محدثة إلّا وهي تدلّ على
الصفحه ١٠٨ : العبوديّة والتعظيم ، ألا ترى أنّ المصلّي في ركوعه يذكر الله
باسمه العظيم ، وفي سجوده باسمه الأعلى؟
ف «ما
الصفحه ١٤٢ : به منهم
جنود جالوت النفس الأمّارة فهي في غاية الذلّ والمهانة ، إلّا أن يوفّقهم للتوبة
والإنابة
الصفحه ١٤٨ : مات
ميتة كفر ونفاق ... (١)
ومنها : ذكر
الله القلبيّ ؛ كما قال : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ
الصفحه ١٧٦ : البدن ، ثمّ أضافهم إلى الأنعام فقال : (إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ بَلْ
هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً
الصفحه ٢١٤ :
من جمال مشاهدته لأسرار المحبّين فغاروا في بحار حبّه ، وب «الهاء» تجلّى
الحقّ من هويّته لفؤاد
الصفحه ٢٦٠ : ، وإلّا فالغيب والشهادة عنده سواء.
قوله : (ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ) إلخ ؛ أي يخبركم بعواقب أعمالكم ، ومساوئ
الصفحه ٢٦٦ :
يمرّ بشيء إلّا أضاء له حتّى ينتهي إلى الموعد ، فإذا اجتمعوا فيه تجلّى لهم الربّ
، فإذا نظروا إليه ـ أي