الصفحه ٨٧ : قوّة على الطاعة إلّا بمدده تعالى.
الصفحه ٩٧ : العلّة في عدم الكسب المذكور مفقودة هنا.
وتفصيل ذلك :
إنّ «الغير» إذا أضيفت إلى شيء لم يكن له إلّا ضدّ
الصفحه ١٠١ : ، والأفكار والأنظار وإن انحسرت في مشاهدة أنوار الفرقان
، إلّا أنّ الله عزّ وجلّ قد جعل لكلّ عبد أخلص (١) قلبه
الصفحه ١٠٤ : ، وإلّا فهو الاسم الأعظم ، والتجلّي المعظّم ، وسرّ الله المخزون ،
وغيبه المكنون ، جلّ جلاله ، وتشعشع جماله
الصفحه ١٠٥ : الله عليه
وآله مقدار جناح البعوضة وما دونها؟ اللهمّ إلّا أن يكون في ذلك إعلاء لكلمة
الإسلام ؛ الكاشفة
الصفحه ١٣٣ : الحقّ وإن كانت كثيرة ؛ بل لا تعدّ ولا تحصى ، إلّا أنّ المقصود المحبوب لله
منها هو المستقيم المستوي الّذي
الصفحه ١٥١ : التوسّط شرط أو مقوّم إلّا
للمرتبة الخاصّة ، بمعنى ما ليس بخارج عنها أو قادح فالقويّ هو النور ، والمتوسّط
الصفحه ١٥٢ : ذلك حتّى بلغ بأرفعهم تسعة وأربعين جزء ، فمن لم يجعل فيه إلّا عشر جزء لم
يقدر على أن يكون مثل صاحب
الصفحه ١٥٣ : الإسلام ،
والإسلام لا يشارك الإيمان. فقلت : فصفهما لي. فقال : الإسلام شهادة أن لا إله
إلّا الله والتصديق
الصفحه ١٥٥ : مقدّمات فعليّة القابليّات في كلّ مرتبة حصلت
للمكلّف بالوصول إليها ، فإنّ الله لا يكلّف نفسا إلّا ما آتاها
الصفحه ١٥٦ : العلويّ والسفليّ لا يعجز عن نصر المؤمنين ،
إلّا أنّه لعلمه بعواقب الأمور وفعله على حسب المصالح الّتي
الصفحه ١٥٩ : ، إلّا أنّ الأول غلب في أن يضاف
إليه ما يراد ذمّه ، والثاني فيما يراد وصفه به ، فالمراد به : الشرّ.
وفي
الصفحه ١٦٥ : يراد بذلك الدوام إلّا أن يراد بالتسبيح : الصلاة ، لا مطلق
التنزيه.
وفي الآية
دلالة على فساد قول من
الصفحه ١٧٠ : البادية خاصّة ، وقد قال في حقّهم : (الْأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفاقاً
وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا
الصفحه ١٧٩ : بالحقّ.
ألا كلّ شيء
ما سوى الله باطل
[وكلّ نعيم لا محالة زائل