الصفحه ٣٠ : عين الذات والأسماء نفس المسمّيات ، هو أنّ الخلق نفس الحقّ أي حقيقتها
متّحدة كاتّحاد القطرة مع البحر
الصفحه ١٢١ :
لا مونس له سواه ، ولا نطق ولا إشارة ولا نفس إلّا بالله ، ومن الله ، ومع
الله.
وفيه أيضا :
حبّ
الصفحه ٢٥٢ : المذكور فيها أنّه يكره الموت ،
والموت ليس نفس لقاء الله ، بل هو موصل إليه.
قال المحقّق
النراقيّ رحمه
الصفحه ٢٥٥ : وبدنه لا نفسه وحقيقته ،
بل قيل : إنّ الضمير في قوله (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) (٣) راجع إلى
الصفحه ٣٠٦ : : (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ) (١) فلو كان شيئا لزم أن يكون خالق نفسه ، فيكون حادثا
مخلوقا ، والمفروض قدمه
الصفحه ٣١٢ : هل يقدر على مثل فعل العبد ومقدوره لعموم القدرة ، أو يقدر مثل فعل
العبد ولكنّه ليس بقادر على نفس مقدور
الصفحه ٣٥٢ : قوله : (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) راجع إلى نفس جهنّم الّتي هي مرجع الكافر ومآله لا إلى
فاعل العقاب.
وقوله
الصفحه ٣٧٠ : من ذات نفسه ؛ أي من سريرة نفسه.
(أَلا يَعْلَمُ مَنْ
خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ).
قال
الصفحه ٤٦٣ : من أنّ الأشياء كلّها تنتهي إلى فعله ، وفعله ينتهي إلى نفسه ؛ أي نفس
الفعل.
وإليه الإشارة
بقول أمير
الصفحه ١٢ : وآله وسلّم : من قرأ الفاتحة فكأنّما قرأ ثلثي القرآن
، وكأنّما تصدّق على كلّ مؤمن ومؤمنة ، والّذي نفسي
الصفحه ٢٠ : الأسماء
في الأزل ، كون الألفاظ ؛ بل معانيها الّتي ترجع إلى معنى واحد من جميع الوجوه ،
وهو نفس الذات وعينه
الصفحه ٢١ : الذات ،
فللأسماء إطلاقان : قديمة من وجه ، وحادثة من وجه ؛ فإطلاق القول بأنّ الاسم نفس
المسمّى غير وجيه
الصفحه ٢٣ :
الأسماء الّتي ليست لها معاني في حقّ المسمّيات.
القول
الثاني : إنّ الاسم نفس
التسمية وغيره
الصفحه ٥٢ : عزّ وجلّ قد حمد نفسه في مواضع كثيرة ، ومواقع غير محصيّة ، فيجب علينا شكره
وحمده ؛ إذ هو المنعم
الصفحه ٥٣ : إِنَّ عَذابِي لَشَدِيدٌ) (١) فلك الحمد يا من له في كلّ نفس من الأنفاس ، وخطرة من
الخطرات منّا منه منن لا