الصفحه ٧٦ : ، وأمّا التميميّون فيجعلونها من
المحسّنات مطلقا ، لكنّ الاحتياط عدم الإمالة في «المالك» بل في القرآن
الصفحه ٩٣ : التوحيد ولوازمه.
وقيل : هو «الإسلام»
فتأمّل.
وقيل : هو «القرآن».
وقيل : هو «النّبي
صلّى الله عليه
الصفحه ١١٢ : أعني واسمعي يا جاره» لما ورد من أنّ القرآن
__________________
(١) الشورى : ٥.
الصفحه ١١٣ :
__________________
(١) جاء في البحار ٩٢
: ٣٨٢ : عن أبي عبد الله عليه السلام قال : نزل القرآن بـ «إيّاك أعني واسمعي يا
جاره
الصفحه ١٢٥ : تعالى : (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) (١) فهي للإراءة لا دليل عليه.
والمراد
الصفحه ١٣٢ : المستقيم» : «القرآن»
لأنّه طريق يسلك بتاليه إلى الجنّة.
ووصفه
بالاستقامة لكونه قائما ثابتا بالبرهان
الصفحه ١٣٣ :
وكيف كان ففي
وصف الصراط بالاستقامة في مواضع كثيرة من القرآن إشارة إلى أنّ الطرق الّتي يطلب
فيها
الصفحه ١٣٧ :
الكفّار المعارضين له بالحجج الباهرة الّتي من جملتها ؛ بل أعلاها : القرآن ؛
الّذي عجزوا عن الإتيان بمثل
الصفحه ٢١٠ :
شاهدات ، وعليك دالّات ، وفي ملك متحيّرات ، وفي تحت جبروتك مذلّات».
وفي تفسير «حقائق
القرآن» بعد ذكر
الصفحه ٢١٧ : القرآن مثل قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) (١) وقوله
الصفحه ٢٢١ : (لِتُنْذِرَ ...) إلى آخره. فامّ القرى مكّة ، فقيل أمّيّ لذلك (١).
ورواه أيضا عن
أحمد بن محمّد بن يحيى
الصفحه ٢٢٥ : عليهم القرآن المشتمل على الحلال والحرام والحجج والأحكام ...
(٣) إلى آخره. انتهى.
وفيه أيضا
إشعار
الصفحه ٢٢٩ :
وقيل : المراد
بـ «الكتاب». وفي «مجمع البيان» «الكتاب» القرآن ، و «الحكمة» الشرائع.
وقيل : إنّ
الصفحه ٢٣٠ : ، وهي سنّة رسول الله صلّى الله عليه وآله لأنّه ذكر تلاوة القرآن ثمّ
تعليمه ، ثمّ عطف عليه الحكمة فيكون
الصفحه ٢٣٩ : تصلح له.
وفي «حقائق
القرآن» بعد ذكر هذه الآية ... قال الحسين : جاد الجواد بجوده لغير علّة وتفضّل