الصفحه ٢٩١ : .
وجمع سورة القرآن
«سور» بفتح الواو ؛ مثل جملة وجمل ، وجمع سور البناء «سور» بالسكون ، مثل صوفة
وصوف
الصفحه ٢٩٩ :
والليلة
المباركة : ليلة القدر ، لنزول القرآن فيها. وقيل : النصف من شعبان.
والشجرة
المباركة
الصفحه ٤١٠ : إطلاقه وكلّيته. انظر تفصيل البحث في البيان في تفسير القرآن للسيّد
الخوئيّ رحمه الله ٤٦٦.
(٧) الكشّاف
الصفحه ٤١١ :
وفي القاموس :
الكوثر : الكثير من كلّ شيء ، والكثير الملتفّ من الغبار والإسلام والنبوّة ،
وقرية من
الصفحه ٤٥٤ : عن «الصمد» فكتب
إليهم (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) أمّا بعد ، فلا تخوضوا في القرآن ، ولا
الصفحه ٤٧٣ : : أنّها تعدل القرآن كلّه.
قال في الكشّاف
: فإن قلت : لم كانت هذه السورة تعدل القرآن كلّه على قصر متنها
الصفحه ٤٧٦ : الله
عليه وآله : فأيّكم يختم القرآن في كلّ يوم؟
فقال سلمان :
أنا يا رسول الله!
فغضب بعض
أصحابه
الصفحه ٩ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الحمد لله
الّذي علّم القرآن ، خلق الإنسان ، علّمه البيان
الصفحه ١٤ :
بالمفصّل : ما بعد «الحواميم» إلى آخر القرآن ، سمّيت بذلك لكثرة الفصول بين سورها
بالتسمية أو بين الآي
الصفحه ١٧ : ، لأنّه
تعالى سابق في هنا فناسب سبقه هناك ، وللتأسّي بالقرآن وللتيمّن ؛ كذا قيل.
ونقل الكفعميّ
أيضا عن
الصفحه ٣٣ : أكثر
الأسماء ذكرا في القرآن والدعوات والأذكار وغيرها.
منها
: إنّه جامع
لجميع فوائد الأسماء بحيث لو
الصفحه ٣٨ : أنّهما قرءا : (وَيَذَرَكَ
وَآلِهَتَكَ) (٢) أي عبادتك.
قال في القاموس
: أله إلهة وألوهة : عبد عبادة
الصفحه ٤٨ : ، فإنّه قديم لم يحدث ولم يتجدّد ،
فالاسميّة به أنسب ، غلط في مذهبنا الإماميّة ، لأنّ القرآن عندنا حادث
الصفحه ٦٠ : ، فكأنّه قال :
أذكر ربّ العالمين ، فعلى هذا لو قرأ في غير القرآن «ربّ العالمين» مرفوعا على
المدح أيضا لكان
الصفحه ٦٢ : :
قيل : الربّ من
أسماء الأعظم ؛ إذ به أسند استجابة الدعوات في القرآن في مواضع كثيرة ؛ كما قال : (ادْعُوا