الصفحه ١٢٠ : ، وأنّ القطرة من الوجود تفنى في بحر الوجود ، ويتّحد الممكن
بالواجب ، فيصير إلها واجبا وجوده بذاته أو غير
الصفحه ٤١ : مع عدد «سيّد معبود عليّ» ؛
فلو بسط العبارة الأولى بالبسط التكسيريّ المقلوبيّ يظهر في بعض السطور «بحر
الصفحه ١٩٧ : وجوههم من أثر السجود ، أو هذا مع ما
__________________
(١) انظر : مجمع
البحرين ٢ : ٤٥٨ (سوم
الصفحه ٤٤٣ : والحيرة ، فإنّ الخلق على ما ذكره الرازيّ قسمان :
واصلون إلى ساحل بحر المعرفة ، ومحرومون قد بقوا في ظلمات
الصفحه ٣٠ : عين الذات والأسماء نفس المسمّيات ، هو أنّ الخلق نفس الحقّ أي حقيقتها
متّحدة كاتّحاد القطرة مع البحر
الصفحه ٦٣ : الصواب والحكمة فيما ذرأ الباري وبرأ من صنوف خلقه في
البرّ والبحر ، والسهل والوعر ، فخرجوا بقصر علومهم إلى
الصفحه ٦٧ : ، والعقول
والنفوس والأرواح البشريّة ، نقله صفيّ الدين الطريحيّ النجفيّ في «مجمع البحرين».
وبالجملة
الصفحه ٦٨ : إطلاق القرآن على كلّ سورة منه ،
بل آية فيها ، وكإطلاق الماء على البحر الخاصّ ، فلذا يصحّ أن يقال في جمع
الصفحه ٧٠ : ء
، وتعجبون من ذلك أنّ وراء قاف سبعة بحار ، كلّ بحر خمسمائة عام ، ومن ذلك سبع
أرضين يضيء نورها لأهلها ، ومن
الصفحه ١٢٢ : استغراق الوجود الإمكانيّ في لجّة بحر الوجود الوجوبيّ واستتار
نور العقل الفارق بين الأشياء في غلبة نور
الصفحه ١٤٢ : قال : (وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ) (٢) وقال : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي
الصفحه ١٦١ : ، فأقبل ، فقال الله
: خلقتك خلقا عظيما وكرّمتك على جميع خلقي ، قال : ثمّ خلق الجهل من البحر الأجاج
الصفحه ١٩٦ : .
(٢) المائدة : ٥٤.
(٣) انظر : مجمع
البحرين ٢ : ٤٥٨ (سوم) ، الكشّاف ٤ : ٣٤٧.
الصفحه ١٩٨ : غليظا بعد أن كان
دقيقا.
__________________
(١) مجمع البحرين ٣ :
٣٧٨ (فرخ).
(٢) كذا في النسختين.
الصفحه ٢٥٦ : .
__________________
(١) الأعراف : ١٥٦.
(٢ و ٣) مجمع البحرين
٤ : ٤٤٢ (هود).
(٤) الأنعام : ١٣٦.
(٥) التغابن : ٧.