الصفحه ٤٤ : الطبرسيّ من أنّ وجه خصوص «الرحيم» بالمؤمنين هو ما فعله بهم في الدنيا
من التوفيق ، وفي الآخرة من الجنّة
الصفحه ٤٦ : تفاصيل
ذكرت في المفصّلات ، والحمد لله حقّ حمده.
__________________
(١) الخصال ١ : ٢٥٠.
(٢) الجنّ
الصفحه ٤٨ : حركتهما أو قلنا بتخصيص الاتّباع مع الضعف في كلمة واحدة ؛ كما قاله
الطبرسيّ رحمه الله.
ونقل عن ابن
جنّي
الصفحه ٥١ : «اللام» بين الوصف
والذات ؛ كما في «الحمد لله» و «العزّة لله» ، وفي حكمه الاختصاص ؛ كما في قوله : «الجنّة
الصفحه ٥٢ : .
وخامسها
: «الغرض» كما في قوله (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (٢) ذكره بعض
الصفحه ٦٥ : ؛ بذكر خلق الإنسان فاعتبر به ، فأوّل ذلك ما يدبّر به الجنين في الرحم ،
وهو محجوب في ظلمات ثلاث : ظلمة
الصفحه ٧٢ : ألف عالم أكثر من عدد الجنّ والإنس وكلّهم يلعن فلانا وفلانا (٣).
وفيه : عن أبي
عبد الله عليه السلام
الصفحه ٨٠ : «المجمع» عن الباقر عليه السلام أنّه يوم الحساب ، أي يوم يحاسب
العبد عند الله ويستقرّ كلّ من أهل الجنّة
الصفحه ٨١ : عمران ، ولا يأكل
ولا يشرب ولا ينام عن اضطراب متّصل بالتلف (٣).
وفيه عن أبي
ذرّ رحمه الله : ذكر الجنّة
الصفحه ٨٢ :
وفيه : إنّ
يحيى بن زكريّا كان يفكّر في طول الليل من أمر الجنّة والنار فيسهر ليلته ولا
يأخذه النوم
الصفحه ١١٦ : عليّ بن أبي طالب عليه السلام
كما يستفاد من الأخبار المتواترة ، فلا يدخل الجنّة إلّا من كان محبّا له من
الصفحه ١٢٥ :
بالصراط المستقيم على هذين الوجهين هو الطريق المستوي الّذي لو سلكه والتزمه السالك
أفضاه إلى الجنّة سواء كان
الصفحه ١٢٦ : الجسر الممدود الّذي لا يمكن لأحد من الناس أن لا يمرّ عليه ، ولا يمكن لأحد
منهم الوصول إلى الجنّة إلّا
الصفحه ١٣٢ : المستقيم» : «القرآن»
لأنّه طريق يسلك بتاليه إلى الجنّة.
ووصفه
بالاستقامة لكونه قائما ثابتا بالبرهان
الصفحه ١٤٧ : عن راعيها وقطيعها ، فهجمت ذاهبة وجائية يومها ، فلمّا جنّها الليل
بصرت بقطيع غنم مع غير راعيها ، فحنّت