الصفحه ٥٣ : على أن المحرم لها هو الخليفة
نفسه وذلك في قوله المشهور : «متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٥٩ :
وبالختام أرجو من الأخوة المسلمين لا
سيما من يريد الحقيقة والمحافظة على شريعة الله من أن تمسها يد
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله وكفى ثم الصلاة على النبي
المصطفى وعلى آله النجباء وصحبه الأصفيا
الصفحه ١٥ : المسلمين وأقوال أئمتهم على أن المتعة كانت مشروعة في صدر الإسلام
ومباحة بنص القرآن ، وأن كثيرا من الصحابة
الصفحه ٣٣ : والبيان والتفسير
لمعنى الآية ، وهذا يدل دلالة قاطعة على إباحة زواج المتعة ، وأنها غير منسوخة ولا
محرمة
الصفحه ٣٦ : .
ومما يدل على إباحة المتعة وعدم نسخها
كما يروي النيسابوري أيضا ، وهذا إن دل على شئ فإنما يدل على التناقض
الصفحه ٤٣ : الله عليه وسلم «ألا نستخصي» دليل على أن المتعة كانت محظورة قبل أن أبيح لهم
الاستمتاع ، ولو لم تكن
الصفحه ٤٦ : هو
مثل ما حرم بالقرآن أم لا» (١)
وهذا دليل على عدم تحريم المتعة.
الثالث : تكرار النبي صلى الله عليه
الصفحه ٤٨ : ء الإسلام ثم
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المتعة فحرمها» (٢)
ثم ذكر الروايات الواردة عن ابن عباس في
الصفحه ٥٠ : عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، قال : نهى رسول الله صلى الله عليه
وسلم عن نكاح المتعة وعن لحوم
الصفحه ٥٥ : الجنس إحدى هذه الغرائز بل أشدها خطرا على
المجتمع ، عمد الشارع المقدس إلى إشباعها بتشريعه النكاح ، وجعل
الصفحه ٨ : منها بالتفسير والحديث ، أم كتب
الفقه ، أن المسلمين على اختلاف مذاهبهم لا تكاد كلمتهم تختلف في أن هذا
الصفحه ١٠ :
تحديد موقفها منه
فيما إذا كانت تقوى على تكوين علاقات دائمة معه بتحويل الزواج المؤقت إلى زواج
دائم
الصفحه ١٢ :
طرف الزوج مع تقدم
الايجاب على القبول.
٥ ـ ذكر المهر في العقد المتفق عليه بين
الطرفين.
٦ ـ ذكر
الصفحه ١٦ :
يقولون بأن آية
المتعة نسخت بآية أخرى ، وهذا الاختلاف دليل على عدم نسخها ، وأنها ثابتة ومباحة
إلى