الصفحه ١٥ : المسلمين وأقوال أئمتهم على أن المتعة كانت مشروعة في صدر الإسلام
ومباحة بنص القرآن ، وأن كثيرا من الصحابة
الصفحه ١٧ : في صحيحه وهو أصح الكتب بعد القرآن عن عمران بن الحصين
قوله : «نزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع
الصفحه ١٨ : قرآن
يحرمها ولم ينه عنها حتى مات ، قال رجل برأيه ما شاء قال محمد يعني البخاري يقال
عمر» (١).
أقول
الصفحه ٢٤ : لصريح القرآن الكريم والسنة الصحيحة ، ويؤيد ذلك ما
جاء أيضا عن الإمام أحمد عن أبي النضر أنه قال :
«قلت
الصفحه ٢٠ : الله عليه وآله بتعلم القرآن منهم ، فهو أعرف
من الآخرين بمداليل الآيات ومفاهيمها ، فهذا البخاري يحدثنا
الصفحه ٣٤ : تفسيره في إباحة المتعة :
يقول النيسابوري في تفسيره غرائب القرآن
بهامش جامع البيان : «اتفقوا على أنها
الصفحه ٤٢ :
عمر بن الخطاب.
٨ ـ الجامع لأحكام
القرآن للقرطبي وإباحة المتعة :
يقول القرطبي في تفسيره : «وقال
الصفحه ٦١ : للقلقشندي.
٥ ـ تفسير الفخر الرازي.
٦ ـ جامع البيان لابن جرير الطبري.
٧ ـ تفسير غرائب القرآن للنيسابوري
الصفحه ٥ : ولم ينزل قرآن
يحرمه ولم ينه عنها حتى مات ، قال رجل برأيه ما شاء ، قال محمد (اي البخاري) يقال
عمر رضي
الصفحه ١١ : القرآن الكريم والسنة النبوية المتفق عليها ، نذكر بعض الشروط المعتبرة
في زواج المتعة ، وأنها كالدائم
الصفحه ٢١ : شاء
بما شاء ، وإن القرآن قد نزل منازله فأتموا الحج والعمرة لله كما أمركم الله ، وأبتوا
نكاح هذه النسا
الصفحه ٣١ : ، فقال هذا على قراءة أبي ، قال أبو
بكر ، قال يحيى قرأت المصحف عند نصير فيه : فما استمتعتم به منهن إلى أجل
الصفحه ٣٢ :
فما تقرأ فيها ، فما
استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى ، قلت لا لو قرأتها هكذا ما سألتك ، قال : فإنها
الصفحه ٣٣ : الأمة ، وعبد الله بن
مسعود ، قد حرفوا القرآن الموجب لخروجهم عن الإسلام ، وهذا القول باطل
الصفحه ٣٨ : نضرة قال : قرأت على ابن عباس : فما
استمتعتم به منهن ... قال ابن عباس : فما استمتعتم به منهن إلى أجل