الصفحه ١٠ :
تحديد موقفها منه
فيما إذا كانت تقوى على تكوين علاقات دائمة معه بتحويل الزواج المؤقت إلى زواج
دائم
الصفحه ٢١ : جابر : فعلناهما مع رسول الله صلى الله عليه
وسلم ثم نهانا عمر فلم نعد لهما» (٢).
وأخرج الإمام مسلم أيضا
الصفحه ٣٦ : ، أيباح الزنا للمضطر؟ مع أن الزاني لا يزني
إلا وهو مضطر إليه ، فينتفي حينئذ الزنا من الشريعة الإسلامية
الصفحه ٥٨ : ءت لسعادة الإنسان لا
لشقائه ولنعمته لا لبلائه ، هو الدين الذي يتمشى مع الزمان في كل أطواره ويدور مع
الدهر في
الصفحه ٥ : )
وعن عمران بن الحصين أنه قال : نزلت آية
المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٩ : شرعها المشرع في هذا العقد ، ولهذا فهو من هذه الناحية كالزواج الدائم مع
فارق واحد ، وهو أن المرأة هنا
الصفحه ١١ : وهو : متعت أو
أنكحت أو زوجت.
٣ ـ أن يكون الايجاب والقبول باللغة
العربية مع الامكان.
٤ ـ أن يكون
الصفحه ١٢ :
طرف الزوج مع تقدم
الايجاب على القبول.
٥ ـ ذكر المهر في العقد المتفق عليه بين
الطرفين.
٦ ـ ذكر
الصفحه ١٥ : ، فمنهم من يقول إنها نسخت بالسنة ، مع أن السنة من أخبار الآحاد لا ينسخ
الحكم الثابت بنص من القرآن ، فكيف
الصفحه ١٧ : في صحيحه وهو أصح الكتب بعد القرآن عن عمران بن الحصين
قوله : «نزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع
الصفحه ١٨ : عمران بن الحصين أنه قال : «نزلت
المتعة في كتاب الله ، ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينزل
الصفحه ١٩ : عن عبد الله ـ ابن مسعود ـ قال : كنا نغزو مع
النبي صلى الله عليه وسلم وليس معنا نساء ، فقلنا ألا
الصفحه ٢٠ : إسماعيل عن قيس قال : سمعت عبد
الله يقول : «كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس لنا نساء فقلنا ألا
الصفحه ٢٣ : وتعالى ، وعملنا
بها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم ينزل آية تنسخها
الصفحه ٢٤ : جرى
الحديث ، تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال عفان : ومع أبي بكر ، فلما
ولي عمر رضي الله