الصفحه ٣٧ : بلادهم بلاد حرب ولم يوجد منهم عشر معشار ما
وجد من هولاء وان وجد منهم شئ من انواع الشرك سواء شرك اصغر او
الصفحه ٤٧ : لله حاضراً سيحبسه وقد وري الطبراني ان اراد عوناً
فليقل يا عباد الله اعينوني ذكر هذا الحديث الائمة في
الصفحه ٤٢ : وباطنه وسريرته الى الله لا الي
غيره من نبي او غيره فهذا حكم الله ودينه الذي اجمعت عليه علماء الامة انتهى
الصفحه ٤٠ :
(فصل)
قال الشيخ تقي الدين في كتاب الايمان
الايمان الظاهر الذي تجري عليه الاحكام في الدنيا لا
الصفحه ٢٢ :
جهنم وساءت مصيرا).
(فصل)
لما تقدم الكلام على الخوارج وذكر مذهب
الصحابة واهل السنة فيهم وانهم
الصفحه ٥٦ : يوم القيمة وهم الذين قال فيهم النبي صلى الله
عليه وسلم لا تزال طائفة من امتي الحديث (انتهى).
اقول
الصفحه ٥١ : في العبارة الذي يكفر فاعلها اجماعاً وتمضى قرون
الائمة من ثمان ماية عام ومع هذا لم يرو عن عالم من علما
الصفحه ٢٣ : الصحابة ولا من بعدهم من ائمة اهل الاسلام ولا اوجبوا
قتلهم ولا اجروا عليهم احكام اهل الردة ولا قالوا قد
الصفحه ٥٨ :
تقي الدين فالمشرق
عن مدينته صلى الله عليه وسلم شرقا ومنها خرج مسيلمة الكذاب الذي ادعى النبوة وهو
الصفحه ٧ :
دينه وفتاويه واذا
لم يكن جامعاً لهذه الخصال اواخل بواحدة منها كان ناقصاً ولم يجز ان يكون اماماً
الصفحه ١٥ : منهم ونعرض احوالنا عليهم ونصبوا في جميع امورنا اليهم فيشفعون الى الهنا
والههم وذلك لا يحصل الامن جهة
الصفحه ١٧ :
واحداً ومع هذا تستدلون بهذه الايات وتنزلونها على الذين يشهدون ان لا اله الا
الله وان محمداً رسول الله
الصفحه ٥٢ : لارب غيره.
(فان قلت) روى هذا الحديث بعينه
البرقاني وزاد فيه انما اخاف على امتي الائمة المضلين واذا
الصفحه ٣٨ :
اجمعين وائمة اهل
العلم لا يلزمون احد ان يأخذ بقولهم بل ما عزم الرشيد بحمل الناس على الاخذ بموطئ
الصفحه ٤٣ :
الصلوة وان المسلم
المقر بالرسول اذا استند الى نوع شبهة تخفى على مثله لا يكفر وان مذهب اهل السنة