الصفحه ٥٣ :
خواص الطبائع ، وأسرار
الموجودات ، وما يحدث في الكون من خير وشر. ولا غلوّ فيه بعد قابلية ذواتهم
الصفحه ١٨١ :
عليه ، وقد عَلِم
أنّه إذا أذِنَ لهم بالانصراف لَم يصحبه إلاّ مَن يريد مواساته على الموت (١).
بطن
الصفحه ٣٢١ : الإمام الصادق (ع) لحمّاد البصري : «قُتل
أبو عبد الله غريباً بأرض غربة ، يبكيه مَن زاره ، ويحزن له مَن لم
الصفحه ٣٧١ : زيارة
أربعين مؤمناً ممّا حثّ عليها الإسلام ، فهي من علائمه عند الشيعة والسُنّة ولَم
يخصّ بها المؤمنون
الصفحه ٤٧ :
الطغاة ، فكيف به
عزَّ وجل مع مَن اشتقّهم من الحقيقة الأحمدية التي هي من (الشعاع الأقدس) جلَّ
شأنه
الصفحه ٨٩ :
يصلّي الظهر في حومة
الميدان حتّى استفهم من أبيِّ الضيم : أنّه أدّى أجر الرسالة ، ووفي بما أوجبه
الصفحه ٩٥ : في إحياء شرع جدّهم الأقدس (ص) إلا لفت الأنظار إلى هذه
النّهضة الكريمة ، لمّا اشتملت عليه من فجائع
الصفحه ٢٣٦ : عرضه عليكم من
الخصال؟ فقال : لَو كان الأمر إليَّ لقبلت ، ولكن أميرك أبى ذلك. فتركه ووقف مع
النّاس
الصفحه ٣٤١ : تعطينا صورة نيّرة عمّا عليه البشر من احتدام أولياء المقتول على
القاتل وتربّصهم الفرص للأخذ بالثأر منه
الصفحه ٣٤٨ :
الرؤوس. فسلك بهم على
حالة تقشعّر من ذكرها الأبدان وترتعد لها فرائص كلّ إنسان.
وأمر أنْ يُسلك بهم
الصفحه ١٩ :
بالصور المفزعة ، والقلوب تحتدم غيظاً على كلِّ مَن أتى بتلك الفعلة النكراء. وجاء
أرباب التاريخ فسجّلوا
الصفحه ٤٩ : (٥).
وعلى طبق هذه الأحاديث المعربة عن مقام
الرسول الاعظم (ص) من المولى تعالت آلاؤه ؛ سجل الشيخ الصدوق
الصفحه ٥١ :
وأمّا ما ورد عنهم (عليهم السّلام) من
نفي علمهم بالغيب ، كقول أبي عبد الله (ع) : «يا عجباً لأقوام
الصفحه ٥٥ :
من حفظها. وأمّا إذا
وجدت هنالك مصلحة تكافئ تعريض النفس للهلاك ـ كما في الجهاد ، والدفاع عن النفس
الصفحه ٦٨ :
فيوم الطفّ فتح أسلامي بعد الجاهليّة
المستردة من جرّاء أعمال الاُمويِّين ، ولفيفهم الذين لمْ