الصفحه ٤ :
أوتي هؤلاء الضعفاء
نصيبا من القوة ، فانهم يقفون بوجه الاقوياء للمطالبة بحقوقهم المادية، فاما أن
الصفحه ٩ : حظيت علوم آل البيت (عليهم السّلام) بكثير من العناية ، وحفلت بكثير من
الإهتمام ، فزخرت اُمهات المدن
الصفحه ٢٤ :
بحضور الدرس وأداء
مهمة التدريس والاعتكاف شغله الشاغل ، فكان يرضى من عيشه بالبُلغة ، وكم رغب إليه
الصفحه ٤٥ : الناس في مدة الاجل. وجملة من تعاليمه لا تخلو من
أن تكون كليات لم تأت أزمنة تطبيقها على الخارج ، كان
الصفحه ٥٩ : ويخزيه» (٥)
وهي تضطرب كالسعفة.
وقد أعلم الرضا (ع) أصحابه بأنّ منيّته
تكون على يد المأمون ، ولابدّ من
الصفحه ٧٤ : منه. ولولا ما سار علي (ع) فيهم ، لما علم أحد كيف
السّيرة في المسلمين. ولا شكّ أنّ عليّاً (ع) إنّما
الصفحه ٨٢ :
غلاماً من بني هاشم
يحلفون بالله أنّه ما قتل عثمان ولا مالأ عليه (١).
هذه نصوص علماء السنّة في
الصفحه ٩٤ :
بحاجة ماسّة إلى
الذبّ عنه ، فلا يُقبل منه العذر يوم الحساب.
وإن كلمة أبي عبد الله (ع) لعبيد الله
الصفحه ١١٤ :
للمشركين دعائمُ الإسلامِ
لبني البنات نصيبهم من جَدِّهمْ
والعمُّ متروكُ بغير سهامِ
الصفحه ١١٧ : ، وباؤوا بغضب من الله وخزي في الآخرة ، ولعذاب
الله أكبر لو كانوا يعلمون.
وبعد أنْ فرغت من خطابها اندفعت
الصفحه ١٥٦ : المقاومة ؛ لأنّه لَم يكن معه إلاّ ثلاثون رجلاً من
الشرطة وعشرون رجلاً من الأشراف ومواليه ، لكن نفاق الكوفة
الصفحه ١٥٧ :
الرجال ، أمَرَ مَن
معه في القصر أنْ يشرفوا على ظلال المسجد لينظروا هل كمنوا فيها ، فكانوا يدلون
الصفحه ١٦٣ : ساعة قتله رجلاً أسود
سَيِّء الوجه حذائي عاضّاً على إصبعه ، ففزعتُ منه فقال ابن زياد : لعلّك دُهشت
الصفحه ١٨٦ :
بين القادسيّة إلى
خفان ومنها إلى القطقطانة (١)
، ولمّا أراد أنْ يفتّشه أخرج قيس الكتاب وخرّقه وجي
الصفحه ١٩٩ : بمعاونة ابن سعد. فاعتلّ شبث بالمرض (٢)
، فأرسل إليه : أن رسولي يخبرني بتمارضك وأخاف أنْ تكون من الذين إذا