الصفحه ٨٩ : (ع) : والله لوددت أنّي قُتلت ، ثمّ نُشرت ، ثمّ
قتلت حتّى اُقتل على هذه ألف مرّة ، وإنّ الله يدفع بذلك القتل عن
الصفحه ١٢٠ : في كلّ
يوم خمس مرّات : أشهد أنَّ محمداً رسول الله (ص) ، فأيّ عمل يبقى مع هذا لا اُمّ
لك ، والله إلا
الصفحه ١٤٩ : يمانيّة وعمامة سوداء وانحدر وحده ، وكلّما مرّ
بالمحارس ظنّوا أنّه الحسين (ع) فقالوا : مرحباً بابن رسول
الصفحه ١٧١ : الضَّيم يستعذب المرُّ
وحفت به من آله خير فتية
لها ينتمي المجد المؤثل والفخر
الصفحه ١٧٩ : يكون» (٣).
وحديث بجير من أهل الثعلبية ، قال مرّ الحسين بنا وأنا غلام فقال له أخي : يابن
بنت رسول الله
الصفحه ١٩٤ :
بالكرب الذي يحل به وباهل بيته وصحبه كما انبأ عنه غير مرة.
(١) هذا في اللهوف ، وعند
الطبري ج ٦ ص ٢٢٩
الصفحه ٢٢٢ : ء
فيه تقام سنن المصاب
والترك للطعام والشراب (١)
لقد مرّ هذا اليوم على آل محمّد
الصفحه ٢٤٢ : أن قُطعت يمينه.
(٢) تاريخ الطبري ٦ ص
٢٥١ ، وفي مسند أحمد ٢ ص ١٠٠ ، الطبعة الاُولى عن أبي عمر : مرّ
الصفحه ٢٥٥ : شديد وحفاظ مرّ ونفوس أبيّة ، وأقبل بعضهم يودّع
بعضاً (٢) وأول مَن تقدّم أبو
الحسن (٣) علي الأكبر
الصفحه ٢٥٧ : عليها ولده علي بن الحسين
الأكبر يوم قتلا بالطف.
(٣) الإصابة لابن حجر
٤ ص ١٧٨ ، ترجمة أبي مرة
الصفحه ٢٦٩ : فلمّا مرّ به ضربه على شماله فقطعها (١)
وتكاثروا عليه ، وأتته السّهام كالمطر ، فأصاب القربة سهم واُريق
الصفحه ٢٨١ : (٣).
وأصبح مشتجراً للرماح
تحلّي الدّما منه مرّانها
عفيراً متى عاينته الكماة
الصفحه ٢٩٦ : الكوفة إنّي أرى رسول الله (ص) ينظر إلى جمعكم مرّة وإلى السّماء اُخرى ، وهو
قابض على لحيته المقدّسة. لكن
الصفحه ٣٤٥ : الحسين بعد قتله إلى
المدينة.
(٢) في جمهرة أنساب
العرب لابن حزم ص ١٦٥ قال : بنو عائدة منهم مجفر بن مرّة
الصفحه ٣٥٤ :
التاريخ ٦ ص ٢٦٧ ، وقال : البيت للحصين بن الحمام المري.