الصفحه ١٠٩ : الامام السجاد (ع) لام فروة بنت القاسم بن محمّد بن أبي بكر :
«إنّي لأدعو لمذنبي شيعتنا في اليوم والليلة
الصفحه ٣١٩ : بكاءاً وعويلاً
مفجعاً (١).
وفي اليوم الثالث عشر من المحرّم أقبل
زين العابدين (ع) لدفن أبيه الشهيد
الصفحه ٣٨٠ :
شهب السّما لو لَم تكن لمعاتها
ياقبّة الشرف التي لو في الثّرى
نُصبت سمت هام
الصفحه ٢٤٥ : : «أنت الحرّ
كما سمّتك اُمّك ، وأنت الحرّ في الدنيا والآخرة». ورثاه رجل من أصحاب الحسين ، وقيل
: علي بن
الصفحه ٩٩ : النّار ، التي أضافها لهم رسول الله (ص) يوم أمر
بقتل عقبة بن أبي معيط ، وكان كافراً ، فقال : ي محمّد ، مَن
الصفحه ١٠٣ : تلبّي جهراً ؛ لأنّ صوتها عورة.
وعليه صاحب المحيط في باب الأذان. وفي فتح القدير على هذا ، لو قيل : إذا
الصفحه ٣٦٨ :
ركعتين ، وركعتان بعد
المغرب ، وأربع بعدها ، وإنْ شاء ركعتين. فهذه ثلاث وعشرون ركعة ، واختلفوا في
الصفحه ٣٦٣ : ، وفي عجائب المخلوقات
للقزويني / ٦٧ : في العشرين من صفر ردَّ رأس الحسين (ع) إلى جثّته. وقال الشبراوي
الصفحه ٣٣٠ :
عبيد الثقفي ، ولكن
ابن زياد أجّله في الكوفة ثلاثاً ، ولمّا خطب ابن زياد بعد قَتْل ابن عفيف ونال من
الصفحه ١٧٢ :
إذا نظمت حَبَّ القلوب قناتهُ
فللسيف في أعناق أعدائه نثر
فلا
الصفحه ٢١٩ : (١).
__________________
(١) الدمعة الساكبة ص
٣٢٥ ، وتكرّر في كلامه (هلال بن نافع) وهو اشتباه فإنّ المضبوط (نافع بن هلال) كما
في زيارة
الصفحه ٢٩٠ : عمَّ الاستياء في هذه الليلة عالَم
المُلك والملكوت ، وللحور في غرف الجنان صراخ وعويل ، وللملائكة بين
الصفحه ١٢٠ : في كلّ
يوم خمس مرّات : أشهد أنَّ محمداً رسول الله (ص) ، فأيّ عمل يبقى مع هذا لا اُمّ
لك ، والله إلا
الصفحه ٣٧٢ : الشيخ البهائي في (توضيح المقاصد)
الأربعين بالتاسع عشر من صفر ، مبنيّ على حساب يوم العاشر من الأربعين
الصفحه ١٠٥ :
فينكشف الخطأ في
اعتقاد الطوائف الاُخرى وشذوذها ، وتصبح الرابطة بينهما حكيمة الأساس.
هذه هي