الصفحه ٢٧٠ :
سلام الله عليه عن
هذا الحال بقوله : «الآن انكسر ظهري ، وقلّت حيلتي» (١).
وبان الانكسار في
الصفحه ٣٤٧ : النّبي (ص) فقال لهم : تبّاً
لكم أيّتها الجماعة ، صدقت الأخبار في قولها (إذا قُتل تمطر السّماء دماً
الصفحه ٣٥٨ : ، نظرت في عطفك ، جذلان مسروراً ، حين رأيت الدنيا لك مستوسقة ، والاُمور
متّسقة ، وحين صفا لك مُلكنا
الصفحه ٤٠٧ :
السّفر من كربلاء................................................................... ٣٠٥
في
الصفحه ٢٦ : لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) (وَلاَ تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَا
الصفحه ١١٦ : الذريّة
الطاهرة ، الثائرة في وجه المنكر ، ودحض ما ابتدعوه في الشريعة المقدّسة.
كما عرف (أبيّ الضيم) خوف
الصفحه ١٢١ : شأفة أعدائها من آل
حرب واُميّة :
طمعت ابناء حرب ان ترى
فيه للضيم انعطافاً
الصفحه ١٤٦ : (٢).
فخرج مسلم من مكّة للنصف من شهر رمضان (٣)
على طريق المدينة ، فدخلها وصلّى في مسجد النّبي (ص) وودّع أهله
الصفحه ١٨٣ : قصيدة طويلة
للعلامة الشيخ أحمد النحوي ذكرت في شعراء الحلّة ١ ص ٧٠ ، وللسيد الحجة ثقة
الإسلام السيد محمّد
الصفحه ٢١٢ : السغب السرا
ب بأعين في المجد حول
وغوى بها جهل بها
والبغي من خلق
الصفحه ٢٢٨ : ، وزيد بن
أرقم ، وأنس بن مالك يخبروكم أنّهم سمعوا هذه المقالة من رسول الله لي ولأخي ، أما
في هذا حاجز لكم
الصفحه ٢٣٩ : مَن بقي من أصحاب الحسين إلى
كثرة مَن قُتل منهم ، أخذ الرجلان والثلاثة والأربعة يستأذنون الحسين في
الصفحه ٢٧٤ : ء
أصبحت لا ماء ولا كلاء
فساقك الظما إلى ريّ الردى
كأنّما ريّك في سهم العدى
الصفحه ٣٠١ :
كالقطا روّع من بعد هجود
تندب الصون الذي قد فقدت
صبرها فيه إلى خير فقيد
الصفحه ٣٤٩ : ، قال (عليه السّلام)
: «أقرأت (قُلْ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا
إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى