الصفحه ١٠٦ : النّفوس ، وتثور العاطفة ، ويحكم على هؤلاء الأرجاس بالمروق عن دين
الإسلام. وطبعاً هذا الداعي في سيّد الشهدا
الصفحه ١٩٧ : ء ، وكان معسكِراً (بحمام أعين) في أربعة آلاف
ليسير بهم إلى دستبى ؛ لأنّ الديلم قد غلبوا عليها (٣)
، وكتب له
الصفحه ٢١٣ :
وقد أخبرني جدّي رسول الله (ص) بأنّي
ساُساق إلى العراق فأنزلُ أرضاً يقال لها عمورا وكربلاء ، وفيها
الصفحه ٢١٦ :
بين هذه الكوارث ، فهل
أبقت لهم مهجة ينهضون بها أو أنفساً تعالج الحياة والحرب في غد؟!
نعم كانت
الصفحه ٣٢٥ : ، عجباً للرحم! ودَّت أنّها تُقتل معه (٥).
وأخذت الرباب زوجة الحسين (ع) الرأس
ووضعته في حجرها وقبّلته
الصفحه ٣٤٣ :
ونجوم الهدى وأعلام
التقى ، وغادرتْهم خيولك بأمرك فأصبحوا مصرّعين في صعيد واحد ، مزمّلين بالدما
الصفحه ٣٨٣ :
ومروعة في السّبي تشكو بثَّها
فتجاب ضرباً بالسّياط
الصفحه ٣٩١ :
ونار موسى قبَسٌ من نوره
بل كلّ ما في الكون من ظهوره
الصفحه ٣٩٨ : مآتمُه
وهب دم يحيى قد غلا قبل في الثرى
فإنَّ حسيناً في القلوب غلا دمُه
الصفحه ٥ : مفهوم الشهادة غامضا مدهشا
للمجتمعات الاوربية الغارقة في صراع مادي مصلحي محموم.
دماء دماء الشهداء هي
الصفحه ٣٩ : بامرك بهما؟ ودينُ علي وابن عم علي الذي كان يضرب عليه
أباك ، ويضربه عليه أبوك ، جلست مجلسك الذي أنت فيه
الصفحه ١٦١ :
هذا الماء ، فقال له
مسلم بن عمرو الباهلي (١)
: لا تذوق منها قطرة حتّى تذوق الحميم في نار جهنّم
الصفحه ٢١٤ : اُسِر ابنك بثغر الري فقال : ما اُحبّ أنْ يؤسر وأنا أبقى بعده حيّاً
فقال له الحسين : «أنت في حلّ من بيعتي
الصفحه ٢٢٧ : ليكثر بكاؤهنَّ».
ولمّا سكتنَ ، حمد الله وأثنى عليه
وصلّى على محمّد وعلى الملائكة والأنبياء وقال في ذلك
الصفحه ٢٦٦ :
فاحمرّ بالأبيض الهنديّ هاميها
إلا غداة رأته وهو في سنةٍ
عن الكفاح غفول النفس