الصفحه ٢٢٠ :
وفي السّحر من هذه الليلة خفق الحسين
خفقة ثمّ استيقظ وأخبر أصحابه بأنّه رأى في منامه كلاباً شدّت
الصفحه ٢٥٦ : البليغ ، وإذا
كان شاعر رسول الله (ص) يقول فيه :
وأحسن منك لَم ترَ قطٌّ عيني
وأجمل
الصفحه ١٨ : الإلماع إلى شيء ، وهو : أن الكتاب صدر في الثلاثينات ، وكان يومذاك من
المعيب على العالِم أن يجرد نفسه في
الصفحه ١٦٤ :
وصلبهما بالكناسة
منكوسين (١)
، وأنفذ الرأسين إلى يزيد ، فنصبهما في درب من دمشق (٢).
وكتب إلى
الصفحه ١٦٨ :
وقال له ابن عبّاس : يابن العم ، إنّي
أتصبَّر وما أصبرُ ، وأتخوَّفُ عليك في هذا الوجه الهلاك
الصفحه ٣١٣ : في الأفئدة ولفتة في
البصائر ، وأخذت خطبتها من القلوب مأخذاً عظيماً ، وعرفوا عظيم الجناية ، فلا
يدرون
الصفحه ٢٤ :
المرحوم آية الله الزعيم الديني أبو الحسن الاصفهاني أن يحضر إليه ؛ ليكون وكيلاً
عنه في إحدى هذه الحواضر
الصفحه ٢٧ : ) ومَن لاث به من قادة الشر
وجراثيم الفتن ، فمجّتهم الأسماع ، ولم يبقَ في المسلمين إلا من يرميهم بنظرة
الصفحه ٧٩ : سنة (٧٦٢) : كان
الحقُّ بيد عليّ (ع) في نوبته ، فالدليل عليه ؛ قول النّبي (ص) لعمّار : «تقتلك
الفئة
الصفحه ٣١٠ :
وبالكفّ أمست تستر الوجه زينب
أبا حسن ترضى صفاياك في السّبا
ونسوة حرب بالمقاصير
الصفحه ٧ : الكريم جمع بين الجانبين، في أسلوب يمزج الفكر والعاطفة.
مؤلفه العلامة السيد عبدالرزاق المقرم،
ولد سنة
الصفحه ٤٦ :
استعلام الكائنات ، وما
يقع في الوجود من حوادث وملاحم. فيقول الحديث الصحيح : «اذا ولد المولود منّا
الصفحه ١٠٨ : ؛ لإحياء أمر أئمّتهم (عليهم السّلام) في العزاء
والمواليد وغيرهما ، وإيثارهم بذلك على أبنائهم وأهاليهم
الصفحه ١١٧ : الفكر في خطبتها
بكُناسة الكوفة ، والنّاس يومئذ حيارى يبكون ، لا يدرون ما يصنعون ، وأنّى يرحض
عنهم العار
الصفحه ١١٨ : ، فخطبت في مسجد النّبي (ص) الخطبة البليغة في محتشد من المهاجرين
والأنصار.
على أنّ الحسين (ع) كان على علم