الصفحه ٢٥٢ : عدة
في رأسه ، فقال ابن سعد : هذا لَم يقتله واحد. وفرّق بينهم بذلك (١).
جون
ووقف جون (٢)
مولى أبي
الصفحه ٣٣٦ :
ماذا تقولون إنْ قال النّبي لكم
يوم الحساب وصدق القول مسموع
الصفحه ٢٤٣ : تسعة عشر رجلاً.
(٦) في جمهرة أنساب
العرب لابن حزم ص ٣٧٣ ، والإكليل للهمداني ١٠ ص ٩٧ : أبو ثمامة : هو
الصفحه ٢٥١ :
فيا ليت إنّي كنت من قبل قَتْلِه
ويوم حسين كنت في رمس قابر
الصفحه ٢٨٣ :
إلى الذّبح في حجر الذي هو راحمه
فعاد ذبيح الله حقاً ولم تكن
تصافحه بيض
الصفحه ٢٨٤ : عمر بن سعد في جماعة من أصحابه ، والحسين يجود
بنفسه. فصاحت : أي عمر ، أيُقتل أبو عبد الله وأنت تنظر
الصفحه ٣١٢ : حقه المجعول له من الله سبحانه
يوم الغدير ويوم المنزلة ويوم الاعلان بالثقلين في خطبته المعروفة بالوسيلة
الصفحه ١٤٣ :
صخر بن قيس انخذل بكم
يوم الجمل ، فاغسلوها بخروجكم إلى ابن رسول الله (ص) ونصرته ، والله لا يقصّر
الصفحه ٦ : ) وتسمّيه «يوم الشهيد» اكراما لدور الشهيد في التاريخ
الصفحه ١٣٣ : أربى في نيل الجزاء وآثر عند الجليل سبحانه يوم الخصام فقال (ص) : لابد
أنْ ترزق الشهادة ؛ ليكون لك ما كتب
الصفحه ٩٠ : للدين الحنيف شفا
إلا إذا دمه في كربلا سُفكا
وما سمعنا عليلاً لا دواء له
الصفحه ٨٣ : .
ثمّ يعرّفهم بأن الدنيا الزائلة لا تعود
على المنهمك فيها إلا بالخسران ، إذ لعل بالمواعظ القدسية
الصفحه ٢٩٥ : النّار تخرج منها (٣).
ولم تُعرف الحمرة في السّماء إلاّ يوم
قتْل الحسين (ع) (٤).
قال ابن الجوزي : كلّ
الصفحه ٣٦ :
وجدّه صخر ، هو القائل للعبّاس يوم
الفتح : إن هذه ملوكية. فقال العبّاس : ويلك إنها نبوة (١).
وفي
الصفحه ٦٧ :
وشنارها.
إنّ المتأمل في حادثة الطفّ يتجلّى له ؛
أنّ هذه الشهادة أعظم من يوم بدر ، وإنْ كان هو أول فتح