الصفحه ٢٨ : ص ٢٣٢ ، تحقيق محب الدين الخطيب ، ط سنة
١٣٧١. قال رسول الله (ص) : «ستكون هنات ، فمَن أراد أن يفرّق أمر
الصفحه ٤٠ : الناس بالسباب المقذع ، وأكثروا
باللائمة عليه حتّى ممّن لم ينتحل دين الإسلام.
وحديث رسول ملك الروم مع
الصفحه ٤١ : تصيح : رأس
ابن بنت رسول الله (ص) مصلوب على دارنا؟!. وقام إليها وغطّاها ، وقال لها : اعولي
على الحسين
الصفحه ٤٥ : لَهُمُ الْخِيَرَةُ)
(٢) (وَمَا
كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا
الصفحه ٤٩ : (٥).
وعلى طبق هذه الأحاديث المعربة عن مقام
الرسول الاعظم (ص) من المولى تعالت آلاؤه ؛ سجل الشيخ الصدوق
الصفحه ٦٦ : .
الحسين فاتح
كان الحسين (ع) يعتقد في نهضته أنّه
فاتح منصور ؛ لِما في شهادته من إحياء دين رسول الله
الصفحه ٦٩ : من جرّاء ما أوقعه أولئك الصفوة
بأعداء الله وأعداء رسوله بسيوفهم الماضية؟!. والعذر لك إنّك أدركت ساعة
الصفحه ٧٨ :
على التنزيل ، وكان رسول الله (ص) محقّاً في قتاله على التنزيل ، فلزم أنْ يكون
سيّدنا عليٌّ محقاً في
الصفحه ٨٧ : علمه صغيراً
ولا كبيراً ؛ فيأمر خليله إبراهيم بذبح ولده إسماعيل وهو لا يريده ، مع العلم
بطاعة رسوله
الصفحه ١١٩ : الضلال الجارف.
وإنّ التأمّل في سِيَر المعصومين من آل
الرسول ، وما قيضهم المولى سبحانه له من كسح أشواك
الصفحه ١٣٤ :
وعلموا قرب الموعد
الذي كان رسول الله يخبر به ، ولحرصهم على نور النبوّة أنْ لا يحجب عنهم ولا
يفقدوا
الصفحه ١٣٩ : له ، وأنّ محمداً عبده ورسوله جاء بالحقّ من عنده ، وأنّ
الجنة حقّ والنّار حقّ ، والسّاعة آتية لا ريب
الصفحه ١٤٦ : معه من خدمه بحشاشة
الأنفس حتّى أفضوا إلى الطريق ووردوا الماء فأقام فيه.
وكتب إلى الحسين (ع) مع رسول
الصفحه ١٥٠ : زياد ، قالت مرجانة لعبيد الله : يا خبيث ، قتلت ابن
رسول الله؟! والله لا ترى الجنة أبداً وفي سِير أعلام
الصفحه ١٦٦ : وصلّى الله على رسوله ، خُطَّ الموت على ولد
آدم مَخَطَّ القلادة على جيد الفتاة ، وما أولهني إلى أسلافي