الصفحه ١٥٣ :
رسول الله (ص) : «إنّ
الإيمان قيد الفتك ، فلا يفتك مؤمن» (١).
والثانية : امرأة هاني ، فإنّها
الصفحه ١٧٤ : عسكراً في البرية ، فقلتُ : عسكر من؟ قالوا عسكر حسين
بن علي ، فقلتُ : لأقضينّ حقّ رسول الله (ص) فأتيته
الصفحه ١٩٤ : . فإنّي لا أرى الموت إلاّ
سعادة والحياة مع الظالمين إلاّ برما» (١).
فقام زهير وقال : سمعنا يابن رسول
الصفحه ٢٤٦ : ) (٢)
، والتفت إلى الحسين (ع) قائلاً : أوفيت يابن رسول الله؟ قال : «نعم ، أنت أمامي
في الجنّة» (٣)
، وقضى نحبه
الصفحه ٢٦٠ : خدِّه (٣)
وهو يقول : «على الدنيا بعدك العفا ، ما أجرأهم على الرحمن وعلى انتهاك حرمة
الرسول (٤)
، يعزّ
الصفحه ٢٨٥ : بوغاء الثرى
قتلوه بعد علمٍ منهُمُ
أنّه خامس أصحاب الكسا
يا رسول
الصفحه ٣٠١ :
كمصأبيح على الترب ركود (٢)
ونظرت امرأة من آل بكر بن وائل كانت مع
زوجها إلى بنات رسول الله بهذه
الصفحه ٣٢٠ : رسول الله ، صدق الله ورسوله ، ما شاء الله ، لا حول ولا قوّة
إلاّ بالله العظيم».
وأنزله وحده ، لَم
الصفحه ٣٣١ : الشهيد حليف القرآن منذ
أنشأ كيانه ؛ لأنّهما ثقلا رسول الله وخليفتاه على اُمّته. وقد نصّ الرسول الأعظم
الصفحه ٣٤١ : المحمّديّة ، والقاتل شريف جم المناقب ولم
يحفّزه على إراقة دمه إلاّ نداء الربّ جلّ وعلا الموحى به إلى رسول
الصفحه ٣٤٣ : رسول الله قال : «الولد للفراش ، وللعاهر الحجر». وإنّ أباك
يزعم أنّ الولد لغير الفراش ، ولا يضير العاهر
الصفحه ٣٤٨ : تقل
فقد أقتضيت من الرسول ديوني
ومن هنا حكم ابن الجوزي والقاضي أبو
يعلى
الصفحه ٣٥٣ : صلّى بملائكة السّماء ، أنا
ابن من أوحى إليه الجليل ما أوحى ، أنا ابن مَن ضرب بين يدَي رسول الله ببدر
الصفحه ٣٦١ : أنكر الوحي على رسول الله محمّد
(ص) ، ولكنّه لمّا كثرت اللائمة عليه ووضح له الفشل والخطأ في فعلته التي
الصفحه ١٥ : هذه الاُرجوزة مثبتاً في الحسين
(عليه السّلام).
(ج) وأمّا الحُجّة الشيخ عبد الرسول بن
الشيخ شريف