الصفحه ٣٦ : ، بنا فتح الله وبنا يختم. ويزيد رجل فاسق ، شارب
الخمر ، وقاتل النفس المحترمة ، معلن بالفسق. ومثلي لا
الصفحه ١٣١ : الملائكة ، بنا فتح الله
وبنا يختم. ويزيد رجل شارب الخمور ، وقاتل النّفس المحرَّمة ، معلن بالفسق ، ومثلي
لا
الصفحه ١٣٠ : معاوية ، ثم عرض عليه البيعة ليزيد ، فقال (ع) : «مثلي لا يبايع سرّاً ، فإذا
دعوتَ النّاس إلى البيعة دعوتنا
الصفحه ٦٠ :
ابن ملجم يبايع أمير
المؤمنين ، وولّى ، قال (عليه السّلام) : «مَن أراد أن ينظر إلى قاتلي ، فلينظر
الصفحه ١٤٠ : ؛ كيلا يلحقك الطلب ، قال : «لا والله ، لا
أفارقه حتّى يقضي الله ما هو قاض».
ودخل مكّة يوم الجمعة لثلاث
الصفحه ١٥٤ : السّلطان فإنّ الجفاء لا يحتمله وألحّوا عليه ، فركب بغلته ، ولمّا
طلع عليه قال ابن زياد : أتتك بخائن رجلاه
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١) في كامل ابن
الأثير ٣ ص ٧٤ عند ذكر البيعة لأمير المؤمنين (ع) قال : لم يبايع سعد بن أبي وقّاص
، وعبد
الصفحه ٣٠ : أحمد لما سأله ابنه عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف
لا يلعن مَن لعنه الله في كتابه! فقال عبد الله : قرأت
الصفحه ٣٣ : سبط ابن الجوزي : سئل ابن الجوزي
عن لعن يزيد فقال : أجاز أحمد لعنه ، ونحن نقول لا نحبه ؛ لما فعل بابن
الصفحه ٣٥٥ :
فضربه يزيد على صدره وقال : اسكت لا
اُمّ لك (١).
وقال أبو برزة الأسلمي : أشهد لقد رأيت
النّبي
الصفحه ٣٥٢ : (عليه السّلام) في أنْ
يتكلّم ، فقال يزيد : نعم على أنْ لا تقل هجراً. قال (ع) : لقد «وقفت موقفاً لا
ينبغي
الصفحه ٣٥ : الردّ عليه كتاباً أسماه : الردّ على
المتعصب العنيد ، المانع من لعن يزيد.
ومن الغريب ما أفتى به عبد
الصفحه ٣٥١ :
ورأس أبيه وهو سبط محمد
أمامَ السبايا تستطيل به السمر
وقد أدخلوه الشام لا
الصفحه ٤٠ :
وللعلة هذه بعينها ؛ أوصى ولده يزيد
بالمسالمة مع الحسين إن استبد بالأمر ، ومهما يجد من أبيِّ الضيم
الصفحه ٣١ : الحسين في زمانه وإمامته وعدالته في
قتال أهل الآراء!؟. وفي الصفحة نفسها ذكر الاجماع على فسق يزيد ، ومعه لا