الصفحه ٣٠٥ : رأس جدّي الحسين (ع) لمّا توجّهوا من كربلاء ، ثمّ حملوه إلى عبيد
الله بن زياد». ثمّ ذكر دعاء يُدعا به
الصفحه ٣٠٧ :
سبايا ، وذريّتك مقتّلة. فأبكت كلّ عدو وصديق (٢)
حتّى جرت دموع الخيل على حوافرها (٣).
ثمّ بسطت يدَيها
الصفحه ٣١٩ : أبيه ، ثمّ
انصرف إلى السّجن.
فقال الرضا (ع) : «إنّ مَن مكّن علي بن
الحسين أنْ يأتي كربلاء فيلي أمر
الصفحه ٣٢٠ :
الأصحاب ، فارتفع البكاء والعويل ، وسالت الدموع منهم كلّ مسيل ، ونشرت الأسديّات
الشعور ولطمن الخدود.
ثمّ
الصفحه ٣٣٠ :
الله بن عمر وذكروا ارتفاع نسبه ، فعدل عن قتله وأبقاه في السّجن. ثمّ تشفّع فيه
ثانياً عبد الله بن عمر
الصفحه ٣٣٥ :
والتفت إلى قبر رسول الله وقال : يوم
بيوم بدر يا رسول الله. فأنكر عليه قوم من الأنصار (١).
ثمّ
الصفحه ٣٤٠ : حياتها يوم الطفّ ، ثمّ نصّه على ميراث
العبّاس لإخوته يشهد بوفاتها ذلك اليوم ... وكم له من هفوات!
عبد
الصفحه ٣٤٨ : صورة الأرض
لابن حوقل ص ١٦١ طبعة الاُفست في دمشق : ليس في الإسلام أحسن منه ، كان مصلّى
الصابئين ثمّ صار
الصفحه ٣٥٦ : (ع) فقال :
ضربت دوسر فيهم ضربة
أثبتت أوتاد مُلكٍ فاستقر
ثمّ جعل ينكت
الصفحه ٣٦٧ : ؛ ثمان للظهر قبلها ، وثمان للعصر قبلها
، وأربع بعد المغرب ، واثنان بعد العشاء تعدّان بواحدة ، واثنان قبل
الصفحه ١٧ : ء من اُمور مَن يناوئهم ، ثمّ هو يجمع هذه الشذرات في (رسالة) نقدر
أن نقول عنها غير متكاملة ، وهي في عرف
الصفحه ١٨ : ، فيخرج كتابه النفيس (الكنى والألقاب) ، ثمّ يأتي منتدى النشر
فيحقق كتاب السيّد الرضي (حقائق التأويل) ويكتب
الصفحه ١٩ : من أهلها ، وممّن
صبت عليهم بلاياها؟!.
ثم مَن هو أبو الفرج الاصفهاني؟ إنه
اُموي في النزعة والنسب
الصفحه ٣٠ :
يزيد على ضلال يزيد!.
ثم قال : نقل البرزنجي في (الاشاعة) ، والهيثمي
في (الصواعق المحرقة) ، أن الإمام
الصفحه ٣١ : والزم
الناس بها ، ولقد فعل مع الناس في ذلك كلَّ قبيح ، ثم لو قدرنا صحة خلافته ، فقد
بدرت منه بوادر وظهرت