الصفحه ٤٤ : ، فكلمته بأنها ترعى
هنا ؛ شوقاً إلى تربة الفرخ المبارك ، فرخ الرسول أحمد (ص) ، وأنّها آمنة في هذه
الأرض. ثم
الصفحه ٧٩ : الباغية» ، ولا خلاف أنّه كان مع علي (ع) وقتَله أصحاب معاوية. ثمّ قال : أجمعوا
على أنّ علياً كان مصيباً في
الصفحه ٨٣ : .
ثمّ يعرّفهم بأن الدنيا الزائلة لا تعود
على المنهمك فيها إلا بالخسران ، إذ لعل بالمواعظ القدسية
الصفحه ٨٩ : (ع) : والله لوددت أنّي قُتلت ، ثمّ نُشرت ، ثمّ
قتلت حتّى اُقتل على هذه ألف مرّة ، وإنّ الله يدفع بذلك القتل عن
الصفحه ١١٢ : إحياء أمرهم. ثمّ دعا بعض أهله فقرب ، ثمّ أنشده الكميت فكثر
البكاء ، ولمّا أتى على قوله :
يُصيب
الصفحه ١٢٦ : أنّه قد مات وهذه أكفانه فنحن
مدرجوه فيها ، ومدخلوه قبره ومخلّون بينه وبين عمله ، ثمّ هو البرزخ إلى يوم
الصفحه ١٢٧ : ، فلمّا وافاهم يزيد جاء به الضحّاك أولاً إلى
قبر أبيه ، فصلّى عند القبر.
ثمّ دخل البلد ورقى المنبر
الصفحه ١٢٨ : ، ثمّ
أنشأ :
إصبر يزيد فقد فارقت ذا كرم
واشكر حباء الذي بالملك أصفاك
الصفحه ١٣١ :
ثم أقبل (ع) على الوليد وقال : «أيها
الأمير ، إنّا أهل بيت النبوّة ، ومعدن الرسالة ، ومختلف
الصفحه ١٣٢ : لم يكونوا فيها اكباراً لهم وتقديساً للمواضع التي
حلوا فيها ثم ارتفعوا عنها وهذا مثل تبعد الله العباد
الصفحه ١٣٩ : القوم وهو خير الحاكمين.
وهذه وصيّتي إليك يا أخي. وما توفيقي
إلا بالله عليه توكّلت وإليه اُنيب ، ثمّ
الصفحه ١٤١ : محمداً (ص) من خلقه وأكرمه بنبوّته واختاره
لرسالته ، ثمّ قبضه إليه ، وقد نصح لعباده وبلّغ ما اُرسل به
الصفحه ١٥٠ : ) فيكون له يوم
الطفّ الواقع أول عام (٦١ ـ) سبع وعشرون سنة أو ثمان وعشرون سنة.
وعلى كلّ ، كانت اُمّه
الصفحه ١٥٢ : الله على شريك ، ولمّا استبطأ شريك خروج مسلم
، جعل يأخذ عمامته من على رأسه ويضعها على الأرض ثمّ يضعها
الصفحه ١٥٦ :
الدور حوله فاجتمع
إليه أربعة آلاف ينادون بشعار المسلمين يوم بدر : (يا منصور أمتْ).
ثمّ عقد لعبيد