الصفحه ٢١١ :
جاءهم وما الذي
يريدون؟» ، فركب العبّاس في عشرين فارساً فيهم زهير وحبيب ، وسألهم عن ذلك قالوا :
جا
الصفحه ٣٤٢ : عباس
لمّا بلغ يزيد امتناع عبد الله بن عبّاس
عن البيعة لابن الزبير ، كتب إليه : أمّا بعد ، فقد بلغني
الصفحه ٣٦ :
وجدّه صخر ، هو القائل للعبّاس يوم
الفتح : إن هذه ملوكية. فقال العبّاس : ويلك إنها نبوة (١).
وفي
الصفحه ٨١ :
ابن عبّاس إلى
الخوارج بالنهروان فرجع بعضهم إلى الطاعة (١).
وحديث مناظرة ابن عبّاس مع الخوارج
الصفحه ١١٤ : الأرحامِ (١)
ومروان سرق المعنى ممّا قاله مولى
لتمّام بن معبد بن العبّاس بن عبد المطّلب ، معرّضاً
الصفحه ١٢٠ : وأكبروه واضطربت العامّة فاُشير عليه
بالترك فأعرض عمّا كان عليه (٣).
وأعطف عليه بني العبّاس الذين ملأوا
الصفحه ١٦٨ :
وقال له ابن عبّاس : يابن العم ، إنّي
أتصبَّر وما أصبرُ ، وأتخوَّفُ عليك في هذا الوجه الهلاك
الصفحه ١٩٩ : الرسول
__________________
(١) هي العباسية في
كلام ابن نما ، وتعرف اليوم بالعباسيات ، وموقعها قريب من
الصفحه ٢٦٦ :
إخوة العبّاس (ع)
ولمّا رأى العبّاس (عليه السّلام) كثرة
القتلى من أهله قال لإخوته من اُمّه وأبيه ، عبد
الصفحه ٢٦٨ : اُولئك الجماهير وحده
ولواء الحمد يرفّ على رأسه ، ولَم يشعر القوم أهو العبّاس يجدل الأبطال أم أنّ
الوصي
الصفحه ٢٩١ : (٤)
ولمّا سمع ابن عبّاس بكاءها ، أسرع
إليها يسألها الخبر ، فأعلمته بأنّ ما في القارورتين يفور دماً
الصفحه ٣٣٧ : الأحزان / ٦٠ : اُقيم العزاء والمصيبة في دار اُمّ البنين زوجة أمير
المؤمنين واُمّ العبّاس وإخوته.
الثاني
الصفحه ٣٥٢ :
نأسى على ما فاتنا
ولا نفرح بما آتانا» (١)
فأنشد يزيد قول الفضل بن العبّاس بن
عتبة
الصفحه ٤٠٦ : العبّاس بن امير المؤمنين......................................................... ٢٦٧
شهادة العبّاس
الصفحه ١١ : والدراسة ؛ أن نتقاعس عن ذلك ولا نكشف ما ران على أخبارهم
من شبهات؟ واذا كان الاُمويون والزبيريون والعباسيون