الصفحه ١١٧ : فاطمة
ابنة الحسين (ع) بالقول الجزل ، مع ثبات جأش وهدوء بال ، فكان خطابها كوخز السّنان
في القلوب ، ولم
الصفحه ١٤٢ :
تسمعوا قولي أهدكم
إلى سبيل الرشاد».
فسلّم المنذر بن الجارود العبدي رسولَ
الحسين إلى ابن زياد
الصفحه ١٥١ : الاشتباه قول المؤرخين (شريك بن الأعور الحارثي) ، وذهب
عليهم أنّ شريكاً مذحجي والحارث الأعور همداني. وممَّن
الصفحه ١٦٢ : (صلّى
الله عليه وآله) وشتم سيد الأوصياء على المنابر وقوله فيه ما لا يسوغ لليراع ان
يذكره وذلك أن الوليد
الصفحه ١٧٠ : يتوجه وقد ضاقت عليه الأرض بما رحبت؟ وهو معنى قوله (ع) لابن
الحنفيّة : «لَو دخلتُ في جُحر هامة من هذه
الصفحه ١٧١ :
ولمْ يبق بمكّة أحد إلاّ حزن لمسيره ، ولمّا
أكثروا القول عليه أنشد أبيات أخي الأوس لمّا حذره ابن
الصفحه ١٨٥ : لسنّة
رسول الله ، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان ، فلم يغيّر عليه بفعل ولا قَول ، كان
حقّاً على الله
الصفحه ١٩١ : . ومنه قول أوس بن
حجر (إذا جعجعوا بين الاناخة الحبس) ، وفي هامش ديوانه صدر البيت (كأنّ جلود النمر
جيبت
الصفحه ١٩٧ : اختارها مع النّار حيث يقول أخزاه الله (وذكر البيتين) كما هنا إلاّ
قوله (والري رغبتي).
الصفحه ١٩٨ : قوّاد ابن زياد سقط من السطح فتكسّرت رجلاه فعاده أبو قلابة وقال
: أرجو أن يكون هذا خيراً لك فتحقق قوله
الصفحه ٢٠٧ :
سليمان الضبعي : «إنّهم
لا يدعوني حتّى يستخرجوا هذه العلقة من جوفي». وآخر قوله يوم الطف : «ألا وإنّ
الصفحه ٢١٣ : ؟ لنبقى بعدك؟! لا أرانا الله ذلك أبداً. بدأهم
بهذا القول العبّاس بن علي وتابعه الهاشميّون.
والتفت الحسين
الصفحه ٢٥٨ : عنهم أبداً ،
فإنّهم دعونا لينصرونا ، ثمّ عدَوا علينا يقاتلونا» ، ثمّ تلا قوله تعالى : (إِنّ
اللّهَ
الصفحه ٢٧١ : عن الباقر (ع) والآلوسي في روح المعاني ٨ ص ١١١
عند قوله تعالى : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ
الصفحه ٢٧٥ : الحديث
المتضمّن ؛ لامتناع الفرس من الشرب ، ولرمي الحسين (ع) الماء من يده لمجرّد قول
الأعداء ، وهو العالم