الصفحه ٤٨ :
بأنّ علمهم مجعول من
الباري تعالى ، وأنهم في حاجة إلى استمرار ذلك الفيض الأقدس ، وتتابع الرحمات
الصفحه ٦٢ :
المبرم ، وعدم التوسّل إلى الباري تعالى في إزاحة العلّة ؛ لينالوا بالشهادة ـ
التي هي أشرف الموت ـ الدرجات
الصفحه ٦٦ : إلى بني هاشم : «مَن لَحِقَ بنا منكم استشهد ، ومَن تخلّف لمْ يبلغ الفتح» (١).
فإنّه لمْ يرد بالفتح
الصفحه ٧٢ : رشيد : آخر ذلك إلى الجنة؟ قال (ع) : «أنت معي في الدنيا والآخرة»
، قال : إذاً والله لا أتبرّأ منك
الصفحه ٧٩ :
وخيار الاُمّة من كلّ
ما يرون من الخير ، إلى أنْ ظهرت الحروريّة المارقة ، فقاتلوا أمير المؤمنين
الصفحه ٩٨ : يتحرّون التوصّل إلى أغراضهم بكلّ صورة ، وكان من
الوسائل التي توجب انحراف الاُمّة عن أعداء الله ورسوله
الصفحه ١٣٣ :
السّلام ؛ إذا بليت الاُمّة براع مثل يزيد ، ولقد سمعت جدّي رسول الله (ص) يقول : الخلافة
محرّمة على آل أبي
الصفحه ١٤٢ :
تسمعوا قولي أهدكم
إلى سبيل الرشاد».
فسلّم المنذر بن الجارود العبدي رسولَ
الحسين إلى ابن زياد
الصفحه ١٤٥ : عند الحسين ما ملأ خرجين ، كتب
إليهم كتاباً واحداً دفعه إلى هاني بن هاني السبيعي وسعيد بن عبد الله
الصفحه ١٧٩ : (عليه السّلام) : «إمام دعا إلى هدى فأجابوا إليه ، وإمام دعا إلى ضلالة
فأجابوا إليها ، هؤلاء في الجنّة
الصفحه ١٨١ : المنام كلاباً تنهشني
، وأشدّها عليَّ كلب أبقع» (٢).
وأشار عليه عمرو بن لوذان من بني عكرمة
بالرجوع إلى
الصفحه ١٨٦ :
بين القادسيّة إلى
خفان ومنها إلى القطقطانة (١)
، ولمّا أراد أنْ يفتّشه أخرج قيس الكتاب وخرّقه وجي
الصفحه ١٩٤ :
ثمّ حمد الله وأثنى عليه وصلّى على
محمّد وآله وقال :
«أمّا بعد ، فقد نزل من الأمر ما قد
ترون
الصفحه ١٩٩ :
محسناً إلى الرعيّة ، يعطي العطاء في حقّه ، وقد أمنت السّبل على عهده وكذلك كان
أبوه معاوية في عصره ، وهذا
الصفحه ٢٠٣ : ومتطلّب
للماء إلى متحر له بما يبلّ غلّته وكلّ ذلك بعين أبي علي والغيارى من آله والأكارم
من صحبه ، وماعسى