الصفحه ١٤١ : فيه فلا
يدري إلى أين ماواه ومولجه
ويطلب الأمن بالبطحا وخوف بني
الصفحه ١٥٤ : ، فدعا له مسلم بالخير والتوفيق ، وأدخله على ابن عقيل ، فدفع إليه المال
وبايعه (١)
وسلّمه إلى أبي ثمامة
الصفحه ١٧٧ : يدعو زهيراً إلى سيّده أبي عبد
الله (ع) ، فتوقّف زهير عن الإجابة غير أنّ امرأته دلهم بنت عمرو حثّته على
الصفحه ١٨٤ : الانصراف إلى المدينة
فقال الحسين للحرّ : «ثكلتك اُمّك ما تريد منا؟».
قال الحرّ : أما لو غيرك من العرب
الصفحه ١٩١ : الله من
ولد خير ما جزى ولداً عن والده» (١).
ولم يزل الحسين يتياسر إلى أن انتهى إلى
نينوى (٢) وإذا
الصفحه ١٩٨ :
وعند الصباح أتى ابن زياد وقال : إنّك
ولّيتني هذا العمل وسمع به النّاس ، فأنفذني له وابعث إلى
الصفحه ٢١١ : إلى غد ، لعلّنا نصلّي
لربّنا الليلة وندعوه ونستغفره ، فهو
__________________
نعم ، عرفها البصير
الصفحه ٢٦٠ : جرم ، بأبي أنت واُمّي دمك المرتقى به إلى حبيب الله ، بأبي
أنت واُمّي من مقدّم بين يدَي أبيك يحتسبك
الصفحه ٢٧٧ : الواسع إلى ودائع الرسالة وحرائر بيت العصمة ، وهنّ لا يعرفن
إلاّ سجف العزّ وحجب الجلال ، كيف يتراكضن في
الصفحه ٢٩٤ : جهوري : «إلى أين تهرب يا ملعون؟ فإن
لم تنلك في الدنيا فهي في الآخرة مثواك». ولَم يسكت الرأس حتّى ذهبت
الصفحه ٣٢٦ : المجلس خصوصاً لمّا تكلّمت معه زينب العقيلة خاف هياج النّاس فأمر الشرطة بحبس
الاُسارى في دار إلى جنب
الصفحه ٣٧١ :
شهر صفر وما فيه من الحوادث ، ثمّ قال : وفي يوم العشرين منه رجوع حرم أبي عبد
الله (ع) من الشام إلى
الصفحه ٣٩٧ :
للعلاّمة الشيخ محمّد تقي ابن الحُجّة
المرحوم الشيخ
عبد الرسول آل صاحب
الصفحه ٢٣ : ، فلا نعهد له شيئاً سوى نزر قليل ، منه
قوله في أبي الفضل العبّاس (عليه السّلام) متوسلاً إلى الله تعالى
الصفحه ٣٦ : معاوية ، يقول أحمد بن الحسين البيهقي : خرج معاوية من الكفر إلى النفاق في
زمن الرسول (ص) ، وبعده رجع إلى