الصفحه ١١٨ : بإخبار
جدّه الأمين (ص) ؛ بأنّ القوم وإنْ بلغوا الغاية ، وتناهوا في الخروج عن سبيل
الحميّة ، لا يمدّون إلى
الصفحه ٢٥٣ :
بالعصابة ، ولمّا نظر إليه الحسين (ع) بهذه الهيئة بكى وقال : «شكر الله لك يا شيخ».
فقَتل على كبره ثمانية عشر
الصفحه ٣٠٩ : بالها (٣)
في الكوفة
ولمّا اُدخلت بنات أمير المؤمنين إلى
الكوفة ، اجتمع أهلها للنظر إليهم
الصفحه ٣٥٨ : وجوههنَّ ، تحدو
بهنَّ الأعداء من بلد إلى بلد ، ويستشرفهنَّ أهل المناهل والمعاقل ، ويتصفح
وجوههنَّ القريب
الصفحه ١٣ :
وأمّا جدّ عائلة آل المقرّم ، فهو
السيّد قاسم ، وقد نزح من أراضي (الحسكة) ، حيث كانت له أراضٍ
الصفحه ٨٧ :
الملكات ، وطموحهم إلى أبعد الغايات السامية ، والثبات على المبدأ بإخلاص وبصيرة.
فسيّد الشهداء أراد بذلك
الصفحه ٣٢٤ :
ساعة ، فقال له زيد
بن أرقم : ارفع القضيب عن هاتين الشفتين ؛ فوالله الذي لا إله إلاّ هو لقد رأيت
الصفحه ٣٤٩ : شيئاً فيبعده عن النّساء
ليشتغل النّاس بالنّظر إليه ، ففعل سهل (١).
ودنا شيخ من السّجاد (ع) وقال له
الصفحه ٣٨٥ : ء
فسطا عليهم مفرداً فثنت له
تلك الجموع النّظرة الشزراء
يا واحداً للشّهب من
الصفحه ١٠ : البحث والنظر
والتدريس والتأليف منذ أنْ أسّسها الشيخ الطوسي (رض) في القرن الخامس الهجري ـ
تعجُّ منتدياتها
الصفحه ٢٦٤ : يبلغ الحلم ، فلمّا نظر إليه الحسين (عليه السّلام) اعتنقه وبكى (٥)
ثمّ أذن له ، فبرز كأنّ وجهه شقّة قمر
الصفحه ٣٧٢ :
لا تسلمنَّ إلى الدنيّة راحة
ما كان أسلمها لذل حيدر
وابعث حياة النّاهضين
الصفحه ٣٤٤ : شئت ولقد أرداك عند الله ما اقترفت (١).
السّبايا إلى الشام
وبعث ابن زياد رسولاً إلى يزيد يخبره
الصفحه ١٦٢ : زياد ويدفنها ، وأنْ يكتب إلى الحسين بخبره. فقام عمر
بن سعد إلى ابن زياد وأفشى كلّ ما أسرّه إليه فقال
الصفحه ١٩٦ : وتصدّق بها عليهم ، واشترط
عليهم أنْ يرشدوا إلى قبره ويضيفوا مَن زاره ثلاثة أيام ، وكان حرم الحسين