الصفحه ٣١٦ : ، ويداه مغلولتان إلى عنقه ، وأوداجه تخشب دماً فكان يقول :
يا اُميّة السّوء لا سقياً لربعكُمُ
الصفحه ٣٢٨ : قِبل ابن زياد إلى منزله ؛ ليأتوه به ، فلمّا بلغ الأزد
ذلك تجمَّعوا وانضمَّ إليهم أحلافهم من اليمن
الصفحه ٣٣١ : الحجّة ويوضح لهم المحَجّة.
هكذا كان ابن رسول الله يسير إلى غايته المقدّسة سيراً حثيثاً حتّى طفق يتلو
الصفحه ٣٣٦ : والحرم
ونسب ابن شهر اشوب في المناقب الى زينب
بنت امير المؤمنين (عليه السلام) انها انشأت الابيات
الصفحه ٣٤٣ : .
ومهما أنسى من الأشياء ، فلستُ أنسى
تسييرك حسيناً من حرم رسول الله إلى حرم الله تعالى ، وتسييرك إليه
الصفحه ٣٤٨ : السّبايا أنتم؟ قالت : نحن سبايا آل محمّد (ص) (٤).
وكان يزيد جالساً في منظره على جيرون ، ولمّا
رأى
الصفحه ٣٥١ :
إلى بطن حرف لم يوطَّأ لها ظهر
وقد أكل اللحم الحديد بجيده
واثّر حتّى فاض في
الصفحه ٣٥٧ :
قالت (عليها السّلام) :
الحمد لله ربّ العالمين ، وصلّى الله
على رسوله وآله أجمعين ، صدق الله
الصفحه ٣٥٩ :
وحسبك بالله حاكماً ، وبمحمّد (صلّى
الله عليه وآله) خصيماً ، وبجبرئيل ظهيراً ، وسيعلم مَن سوّل لك
الصفحه ٣٧٣ : شكت إلاّ إلى
بطل يغار على الصلاح ويثأر
تطوى الفضائل ما عظمن وهذه
الصفحه ٣٨١ : قبل جسومها هاماتها
وباُسرة من آل أحمد فتية
صينت ببذل نفوسها فتياتها
الصفحه ٣٨٧ : ء
وهَوَت له شُهُب السَّماء بقوسها
وأطاعه الإصباح والإمساء
آل النّبيِّ لأن تعاظم
الصفحه ٣٩٤ :
ضلالة لا مثلها ضلالة
سبي بنات الوحي والرسالة
وسَوقها من بلد إلى بلد
الصفحه ١٢ : البيت. على أن اللقب الذي كان
يغلب على العائلة قبل هذا هو (السعيدي) ؛ نسبة إلى جده سعيد بن ثابت
الصفحه ١٥ : السّلام) ، وكتاب (مقتل الحسين) هذا لم يغفل الاُرجوزة من
الإلماع إلى بعضها ، وفي باب المراثي تجد فصلاً من