الصفحه ١٦٦ : وصلّى الله على رسوله ، خُطَّ الموت على ولد
آدم مَخَطَّ القلادة على جيد الفتاة ، وما أولهني إلى أسلافي
الصفحه ١٧٠ : بكلّ وجه ، فلم يتيسّر له وقد ضيّقوا عليه الأقطار حتّى
كتب يزيد إلى عامله على المدينة أنْ يقتله فيها
الصفحه ١٧١ : الضَّيم يستعذب المرُّ
وحفت به من آله خير فتية
لها ينتمي المجد المؤثل والفخر
الصفحه ١٧٨ : آل عقيل وقالوا : لا نبرح حتّى
ندرك ثأرنا أو نذوق ما ذاق أخونا ، فنظر إليهم الحسين وقال : «لا خير في
الصفحه ١٩٢ :
تسمى (العقر) (١)
فقال (ع) : «نعوذ بالله من العقر».
والتفت الحسين إلى الحرّ وقال : سِر بنا
قليلاً
الصفحه ٢٠٤ : فسرعان أنْ عاد إليهم الظما ، وإلى الله ورسوله المشتكى.
إذا كان ساقي الحوض في الحشر حيدر
الصفحه ٢٠٩ : الجافي أن يستهوي رجل
الغيرة والحميّة إلى الخسف والهوان ، فيستبدل أبو الفضل الظلمة بالنور ، ويدع
عَلَم
الصفحه ٢١٣ :
وقد أخبرني جدّي رسول الله (ص) بأنّي
ساُساق إلى العراق فأنزلُ أرضاً يقال لها عمورا وكربلاء ، وفيها
الصفحه ٢١٦ : ضراغمة آل عبد المطّلب والصفوة
من الأصحاب عندئذ في أبهج حالة وأثبت جأش ، فرحين بما يلاقونه من نعيم وحبور
الصفحه ٢١٩ : لها : «والله ، لقد بلوتهم فما
وجدت فيهم إلاّ الأشوس الأقعس ، يستأنسون بالمنيّة دوني استيناس الطفل إلى
الصفحه ٢٢٩ :
فدعوني أنصرف عنكم
إلى مأمن من الأرض». فقال له قَيس بن الأشعث : أولا تنزل على حكم بني عمّك؟ فإنّهم
الصفحه ٢٣٢ : زهير : أفبالموت تخوّفني؟ فوالله
لَلموت معه أحبّ إليَّ من الخلد معكم. ثمّ أقبل على القوم رافعاً صوته
الصفحه ٢٣٤ : يكن فيها البيت الثالث والرابع.
وفي اللهوف ذكر سبعة مع البيتين. وفي الأغاني ١٩ / ٤٩ : نسب الفرزدق إلى
الصفحه ٢٣٦ : عرضه عليكم من
الخصال؟ فقال : لَو كان الأمر إليَّ لقبلت ، ولكن أميرك أبى ذلك. فتركه ووقف مع
النّاس
الصفحه ٢٣٧ :
يُبشّر بالجنّة وهو
يسير إلى حرب ابن بنت رسول الله؟! (١).
فقال له الحسين (ع) : «لقد أصبت خيراً