الصفحه ١٨٢ : الرياحي (٢)
مع ألف فارس بعثه ابن زياد ؛ ليحبس الحسين عن الرجوع إلى المدينة أينما يجده أو
يقدم به الكوفة
الصفحه ٢٧٩ : الأرض ينوء
برقبته ، فانتهى إليه في هذا الحال مالك بن النّسر فشتمه ، ثمّ ضربه بالسّيف على
رأسه ، وكان
الصفحه ١٥٢ : (٣)
، وكانت له مواصلة وصحبة مع هاني ابن عروة. فمرض مرضاً شديداً عاده فيه ابن زياد ،
وقبل مجيئه قال شريك لمسلم
الصفحه ١٦١ : ذكرها ، فقال ابن
زياد : لا تمتنع أن تنظر في حاجة ابن عمّك ، فقام معه بحيث يراهما ابن زياد ، فأوصاه
مسلم
الصفحه ١٥٤ : البيت لعمرو بن معد يكرب من أبيات قالها في ابن
اُخته وكانا متباعدين. وفي الأغاني ١٤ ص ٣٢ : إنّ أمير
الصفحه ٣٥٤ : ابن شهر آشوب ٢ ص
٢٢٥. وفي الاتحاف بحبّ الأشراف ص ٢٣ : صار يزيد يضرب ثناياه بالقضيب. وكذ في
الآثار
الصفحه ١٩٩ : ابنه يزيد يُكرم العباد ويغنيهم بالأموال ، وقد زادكم
في أرزاقكم مئة مئة ، وأمرني أنْ أوفرها عليكم
الصفحه ٣٥ :
ابن العماد : أتى فيه
بالموضوعات. ويقول ابن كثير : ردّ عليه ابن الجوزي فأجاد وأصاب. وفي كامل ابن
الصفحه ٣٥١ : مرحباً به
وأفراحه تطغى بعيدٍ هو النصر
الى مجلس فيه ابن هند بنصره
الصفحه ٤٢ :
__________________
(١) تاريخ الطبري ٦ ص
١٨٨.
(٢) في مقاييس اللغة
لابن فارس ١ ص ١٣٣ قال الخليل : الألوك الرسالة ، وهي المألكة
الصفحه ١٥٠ : ، وعند الصباح جمع
ابن زياد النّاس في الجامع الأعظم ، وخطبهم وحذّرهم ومنّاهم العطيّة وقال : أيّما
عريف
الصفحه ١٣٧ : لأبي الحسن الأشعري ج ١ ص ١٤٢
وفي ست أبيات في كامل ابن الأثير ج ٤ ص ٣٧ وسير أعلام النبلاء للذهبي
الصفحه ٣٣٠ :
عبيد الثقفي ، ولكن
ابن زياد أجّله في الكوفة ثلاثاً ، ولمّا خطب ابن زياد بعد قَتْل ابن عفيف ونال من
الصفحه ٢٧٢ : شهر
آشوب في المناقب ٢ ص ٢٢٢ : علي الأصغر. وذكر السيد ابن طاووس في الإقبال زيارة
للحسين (ع) يوم عاشورا
الصفحه ١٥٧ :
القناديل ، ويشعلون النّار في القصب ويدلونها بالحبال إلى أنْ تصل إلى صحن الجامع
فلم يروا أحداً ، فأعلموا ابن