الصفحه ٢١٣ :
وقد أخبرني جدّي رسول الله (ص) بأنّي
ساُساق إلى العراق فأنزلُ أرضاً يقال لها عمورا وكربلاء ، وفيها
الصفحه ٢٥١ :
فيا ليت إنّي كنت من قبل قَتْلِه
ويوم حسين كنت في رمس قابر
الصفحه ٣٧٧ : اضطرام النّار في الخباء
وهو خباء العزِّ والإباء
رأى هجوم الكفر والضلالة
الصفحه ٣٨٣ :
ومروعة في السّبي تشكو بثَّها
فتجاب ضرباً بالسّياط
الصفحه ٣٩١ :
ونار موسى قبَسٌ من نوره
بل كلّ ما في الكون من ظهوره
الصفحه ٣٩٨ : مآتمُه
وهب دم يحيى قد غلا قبل في الثرى
فإنَّ حسيناً في القلوب غلا دمُه
الصفحه ٢٥ :
الشاكلة حتّى وافته المنية في ١٧ محرم الحرام لسنة ١٣٩١ هـ الموافق ١٥ / ٣ / ١٩٧١
، فله من الله الرضوان وجزيل
الصفحه ١٢٨ :
لا رزء أصبح في الأقوام قد علموا
كما رزئت ولا عقبى كعقباك
أصبحت راعي أهل
الصفحه ١٧٢ :
إذا نظمت حَبَّ القلوب قناتهُ
فللسيف في أعناق أعدائه نثر
فلا
الصفحه ١٨١ : العقبة
وسار من زبالة حتّى نزل بطن العقبة
وفيها قال لأصحابه : «ما أراني إلاّ مقتولاً ، فإنّي رأيت في
الصفحه ٢١٤ : اُسِر ابنك بثغر الري فقال : ما اُحبّ أنْ يؤسر وأنا أبقى بعده حيّاً
فقال له الحسين : «أنت في حلّ من بيعتي
الصفحه ٢٦١ :
نيّره الأكبر في ظلّ الظّبي
رأى الخليل في منى الطفوف
ذبيحه ضريبة السّيوف
الصفحه ٢٦٦ :
فاحمرّ بالأبيض الهنديّ هاميها
إلا غداة رأته وهو في سنةٍ
عن الكفاح غفول النفس
الصفحه ٢٧٠ :
سلام الله عليه عن
هذا الحال بقوله : «الآن انكسر ظهري ، وقلّت حيلتي» (١).
وبان الانكسار في
الصفحه ٣٢٠ : يشاركه بنو أسد فيه ،
وقال (ع) لهم : «إنّ معي مَن يعينني». ولمّا أقرّه في لحده ، وضع خدّه على منحره
الشريف